المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 7174 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
تربية الماشية في جمهورية مصر العربية
2024-11-06
The structure of the tone-unit
2024-11-06
IIntonation The tone-unit
2024-11-06
Tones on other words
2024-11-06
Level _yes_ no
2024-11-06
تنفيذ وتقييم خطة إعادة الهيكلة (إعداد خطة إعادة الهيكلة1)
2024-11-05

الغابات في الأقاليم المعتدلة الباردة(الغابات النفضية)
31-5-2016
جمع الحلم
18-9-2019
Cubic Spline
19-11-2021
 التناقص اللوغاريتمي للطاقة
27-4-2016
ما أهمية تعليم مهارات التفكير؟
2024-10-17
أشكال الإعلان
18-8-2020


أهداف وظيفة إدارة الموارد البشرية  
  
2068   02:16 مساءاً   التاريخ: 17-10-2016
المؤلف : الزغودي محمد السايح
الكتاب أو المصدر : مراجعة إدارة الموارد البشرية ودورها في تحسين أداء المؤسسة الاقتصادية
الجزء والصفحة : ص4-5
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / ادارة الموارد البشرية / الوظائف والتعيينات /

أهداف وظيفة إدارة الموارد البشرية

الهدف العام لإدارة الموارد البشرية: أن الهدف الأساسي والعام بدرجته الأولى هو تحقيق التوازن لإدارة الموارد البشرية وهذا من خلال تطوير الأفراد ويكون عن طريق وضع الشخص المناسب في المكان المناسب، وتزويد المؤسسة بعاملين ذوي كفاءات  لتحقيق أهدافها (1).

الهدف الخاص لإدارة الموارد البشرية:

1 - الأهداف التخصصية لإدارة الموارد البشرية (2).

أ - الاجتماعي : تتمثل في تحقيق الأهداف الاجتماعية عن طريق تلبية رغبات العاملين وهذا وفقا لكفاءتهم وكل

هذا من أجل تحقيق الرفاهية العامة للأفراد وبتالي التطور للمجتمع.

ب – التنظيمية : تبرز الأهداف التنظيمية لإدارة الموارد البشرية من خلال وظائفها التنفيذية والاستشارية.

ج – الوظيفية : تتمثل الأهداف الوظيفية من خلال تحقيق أهداف المجتمع من خلال الرفاهية الموارد البشرية،

وأيضا من خلال تنفيذها لوظائفها التنفيذية والاستشارية .

2 - الأهداف الشمولية (3).

- توفير السلامة والصحة المهنية، والمحافظة على قوة العمل، وتجنب الاستخدام غير السليم للموارد البشرية .

أ – الإنسانية :

تتمثل في تلبية رغبات الإفراد العاملين في إشباع رغباتهم باعتبارهم عنصرا هاما من عناصر

الإنتاجية .

ب - مستوى الدولة :

- المحافظة على التوازن بين الأشخاص و الوظائف المتاحة المراد التقدم إليها . أي التوازن بين الفرص والموارد البشرية المتاحة .

- توفير للمجتمع أحسن الأعمال التي تجعلهم يرضون بأعمالهم، وتكون أكبر إنتاجية وربحية، مما يجعلهم سعداء، يشعرون بالحماس نحو العمل، إلى جانب رفع معنوياتهم وإقبالهم نحو العمل .

- توفير أحسن التكنولوجيا للعاملين من أجل تمكينهم من بذل أقصى طاقاتهم والحصول على مقابل لهذا الجهد

المبذول .

- توفير جوا ملائم للعمل تسوده حرية الحركة والتعبير، مما يساعد على تحقيق الرفاهية العامة للأفراد والمجتمع .

ج- مستوى المنظمة :

- جلب أفراد أكفاء تتوفر فيهم جميع موصفات الأعمال وذلك عن طريق الاختبار والتعيين وهذا بوضع الشخص المناسب في المكان المناسب .

- الاستفادة القصوى من الجهود البشرية عن طريق تدريبها وتطويرها، ويكون عن طريق إجراء فترات تكوينية، وإتاحة الفرصة لتمكنها من الحصول على المعرفة والخبرة والمهارة التي تتمشى مع تطور نظام المؤسسة .

- الحفاظ على استمرارية الرغبة في العمل، ودمج أهداف الأفراد العاملين مع أهداف المؤسسة كعامل تحفيز للولاء والانتماء وحب المؤسسة والعمل المستمر على تطويرها وتحسينها .

د - مستوى العاملين :

- إتاحة فرصة التقدم للعاملين المؤهلين للمؤسسة وهذا عن طريق توفير ظروف عمل منشطة لمهامهم لتمكينهم

من العمل الفعال الذي يزيد من دخولهم .

- توفير سياسات موضوعية تمنع الإسراف والتبذير في الطاقات البشرية .

______________________________________________________________________

1- نجم عبد الله العزاوي وعباس حسين جود، تطور إدارة الموارد البشرية، دار اليازاوى العلمية للنشر والتوزيع، الأردن- عمان، 2010 ، ص 167

2-  المرجع السابق، ص 169

3-  نفس المرجع ، ص 170-172

 




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.