أقرأ أيضاً
التاريخ: 1-9-2016
![]()
التاريخ: 1-9-2016
![]()
التاريخ: 9-8-2016
![]()
التاريخ: 1-9-2016
![]() |
المشهور هو لزوم الأخذ بذات المزية من الخبرين، وقد استدلّ على القول المشهور بوجوه نشير إلى بعضها بوجه موجز:
أ. دعوى الإجماع على الأخذ بأقوى الدليلين.
ب. لو لم يجب ترجيح ذي المزية لزم ترجيح المرجوح على الراجح، وهو قبيح عقلاً بل ممتنع قطعاً.
إلى غيرها من الوجوه التي ربما ترتقي إلى خمسة، والأولى أن يستدلّ على وجوب الأخذ بالوجه التالي:
إنّ لسان الروايات هو لزوم الأخذ لا استحبابه، أمّا على القول بأنّ الجميع يرجع إلى تميز الحجة عن اللاحجة فواضح، وأمّا على القول بأنّها من مقولة المرجحات بعد وصف الخبرين بالحجّية، فلأنّ المتبادر من الجمل التالية هو اللزوم لا الفضل والاستحباب.
أ: انّ المجمع عليه لا ريب فيه.
ب: ما وافق حكمه حكم الكتاب والسنّة فيؤخذ به ويترك ما خالف.
ج: ما خالف العامّة ففيه الرشاد.
د: ما وافق القوم فاجتنبه.
إلى غير ذلك من العنوانات الصريحة في لزوم الأخذ بالمرجح وترك الآخر.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|