أقرأ أيضاً
التاريخ: 2-4-2016
![]()
التاريخ: 24/10/2022
![]()
التاريخ: 13/10/2022
![]()
التاريخ: 21/10/2022
![]() |
[قال الامام (عليه السلام) ] فأما حق اللّه الأكبر فإنك تعبده لا تشرك به شيئا فإذا فعلت ذلك باخلاص جعل لك على نفسه أن يكفيك أمر الدنيا و الآخرة و يحفظ لك ما تحب منهما إن من أعظم حقوق اللّه تعالى على عباده أن يعبدوه باخلاص و لا يشركوا بعبادته أحدا فإن في ذلك تطهيرا لقلوبهم من الزيغ و تحريرا لعقولهم و أفكارهم من الرق و التبعية أما عبادة غير اللّه من الأصنام و الأوثان فإنها ذل و عبودية و قضاء على كرامة الانسان و عزته و القاء له في حضيض من الانحطاط ما له من قرار.
و قد ضمن اللّه تعالى لمن عبده بحق أن يكفيه أمور آخرته و دنياه.
و أما حق نفسك عليك فأن تستوفيها في طاعة اللّه فتؤدي إلى لسانك حقه و إلى سمعك حقه و إلى بصرك حقه و إلى يدك حقها و إلى رجلك حقها و إلى بطنك حقه و إلى فرجك حقه و تستعين باللّه على ذلك .
عرض الإمام (عليه السلام) إلى حق النفس على الانسان و أن عليه حقوقا و أهمها أن يستوفيها في مرضاة اللّه و طاعته و لا يجعل للشيطان عليها سبيلا و بذلك ينقذها من المخاطر و المهالك و ينجيها من شر عظيم و ذكر الإمام أن لكل جارحة في بدن الانسان حقا عليه .
|
|
للعاملين في الليل.. حيلة صحية تجنبكم خطر هذا النوع من العمل
|
|
|
|
|
"ناسا" تحتفي برائد الفضاء السوفياتي يوري غاغارين
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|