أقرأ أيضاً
التاريخ: 8-04-2015
4325
التاريخ: 28-3-2016
3647
التاريخ: 8-04-2015
3620
التاريخ: 8-04-2015
3571
|
تسلح جيش ابن زياد بجميع أدوات الحرب السائدة في تلك العصور فقد كان استعداده لحرب الامام استعدادا هائلا ويحدثنا المؤرخون عن ضخامة ذلك الاستعداد فقالوا!! إن الحدادين وصانعي أدوات الحرب في الكوفة كانوا يعملون ليلا ونهارا في بري النبال وصقل السيوف في مدة كانت تربو على عشرة أيام .
لقد دفع ابن زياد لحرب الحسين بقوة عسكرية مدججة بالسلاح بحيث كانت لها القدرة على فتح قطر من الأقطار.
1 ـ الرماة :
وهم الذين كانوا يسددون النبال والسهام وقد لعبوا دورا خطيرا في الحرب وهم أول من فتح باب الحرب على الامام فسددوا سهامهم نحو معسكره فلم يبق أحد منهم إلا اصابه سهم حتى اصيبت بعض النساء فدهشن وارعبن وقد قتل بعض ابناء الأسرة النبوية بتلك السهام الغادرة كعبد اللّه بن مسلم وعبد اللّه بن الحسن وعبد اللّه الرضيع وغيرهم.
2 ـ الجوالة :
وهي كتائب من الجيش كانت ترمي بالحجارة وسلاحها المقاليع .
3 ـ المجففة :
وهم الذين كانوا يلبسون الجنود الآلات التي تقيهم في الحرب كما كانوا يضعون على الخيل الآلات التي تقيها من النبال والرماح.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
ضمن أسبوع الإرشاد النفسي.. جامعة العميد تُقيم أنشطةً ثقافية وتطويرية لطلبتها
|
|
|