أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-11-2014
4346
التاريخ: 2023-06-13
1330
التاريخ: 18-11-2014
2288
التاريخ: 12-10-2014
1947
|
قوله سبحانه : {شَهْرُ رَمَضٰانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ} [البقرة : 185] .
الظاهر : أنه أنزل الجميع فيه ، وقد أنزله في عدة أوقات ؟
فالجواب : أنه أنزله جملة واحدة إلى سماء الدنيا في شهر رمضان ثم فرق إنزاله بعد ذلك بحسب ما تدعو الحاجة إليه .
وقالوا : أنزل في فرضه وإيجاب صومه على الخلق ، فيكون فيه معنى : في فرضه . كقول القائل : أنزل الله في الزكاة كذا وكذا . يريدُ : في فرضها . وأنزل الله في الخمر : كذا وكذا . أي : في تحريمها . والصحيحُ : أن قوله : (القرآن) في هذا الموضع لا يفيد العموم والاستغراق وإنما يفيد الجنس من غير معنى الاستغراق . فكأنه تعالى قال : شهر رمضان الذي أنزل فيه كلام من هذا الجنس . فأي شيءٍ نزل منه في الشهر فقد طابق الظاهر.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|