المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11829 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
نصرة الملائكة للبدريين
2025-03-03
الحوار بين جبرائيل وابليس يوم بدر
2025-03-03
الخمس
2025-03-03
معرفة المرفوع
2025-03-03
معرفة المتّصل
2025-03-03
معرفة المسند
2025-03-03

حقوق الأئمة الطاهرين ( عليهم السلام )
26-9-2016
لكش و اوما
2-11-2016
The First Law of Thermodynamics
30-12-2016
التمثيلُ في الآية (21-22) من سورة الملك
11-10-2014
«الزرادشت» وايمانهم بالمعاد .
14-12-2015
معنى كلمة خوى
4-06-2015


الحقل المغناطيسي وتأثيراته في البلازما والحقول الأخرى  
  
35   11:36 صباحاً   التاريخ: 2025-03-03
المؤلف : جوزف فايس
الكتاب أو المصدر : الاندماج النووي
الجزء والصفحة : ص 29
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / الفيزياء النووية / مواضيع عامة في الفيزياء النووية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 1-1-2021 2182
التاريخ: 3-1-2022 1745
التاريخ: 20-12-2021 1525
التاريخ: 23-1-2022 1536

يجذب المغناطيس برادة الحديد، فنتحدث حينئذ عن الحقل المغناطيسي، ويجذب قضيب من البلاستيك الذي يدعك بقطعة قماش قصاصات من الورق على بعد منه، وهو ما يعرف بالحقل الكهربائي؛ كذلك تجذبنا الأرض، وهو ما يعرف بالحقل الجذبي، كل هذه القوى التي تؤثر من بعد معروفة حقا، ومن الطبيعي النظر إلى إمكانية اللجوء إلى إحداها، لنبدأ بحقل الجاذبية؛ فهو الحقل العاكف على تشغيل النجوم وكما هو الحجر الذي تحتجزه الأرض، وينتمي إليها في آن واحد، تمسك هذه الجسيمات مجتمعة ببعضها بعضا في قلب هذا الأتون الكوكبي، وإذا أمعنا في النظر وجدنا أن قوة الجاذبية القائمة بين جسيمات البلازما هي قوة بالغة الصغر؛ لذلك لا بد من استخدام كميات هائلة من المادة لاستشعار أثر الحصر المطلوب، وهذا أمر غير وارد على الإطلاق؛ لأن كتلة الأرض بذاتها لا تكفي لاحتواء جسيمات البلازما الساخنة؛ مما يعني أن مبدأ الحصر القائم بين النجوم غير قابل للاستخدام على كوكبنا الأرضي، ثمة عائق آخر وهو أنه يمكن أن نبين أن هذه القوى البعيدة - التي يمكن أن يمارسها الحقل الكهربائي - لا تمكننا من القيام بالحصر المأمول؛ ولذلك بقي النظر إلى الحقل المغناطيسي. مبدئيا، قد يبدو استخدام الحقل المغناطيسي مثيرا للاستغراب ولا سيما أن البلازما مكونة من أيونات وإلكترونات، وهي ليست كتلا مغناطيسية، بل شحنات كهربائية، بيد أن حركة هذه الشحنات تغير الكثير، هذا إن لم تغير كل شيء، وللإحاطة جيدا بهذا الجانب الأساسي، ينبغي الرجوع إلى ما يطلق عليه علماء الفيزياء اسم خطّ فعل القوة، وذلك بالعودة إلى أكثر الحقول ألفة لنا، وهو الحقل الجذبي؛ إذ تكون خطوط فعل قوة هذا الحقل خطوطًا عمودية، أو بمعنى آخر، يحدد الاتجاه الرأسي على الدوام اتجاه تأثير القوة الناجمة عن الحقل الجذبي، وبصورة عامة، تعد خطوط فعل القوّة خطوطًا تحدّد في كلّ مكان اتجاه تأثير القوة الفاعلة في هذا المكان على كتلة ملموسة من قبل الحقل، إلا أن ما سبق لا يعني بالضرورة أن تكون خطوط فعل القوة هي خطوط مستقيمة، ولا سيما أن ذلك الزعم غير مؤكد حتى للجاذبية؛ إذ تتّسم خطوط فعل القوة بانحناء طفيف نتيجة وجود كتل عظيمة، ككتل الجبال والمعادن ذات الخامة الكثيفة، وما إلى ذلك، بل إن هذا أكثر ما يكون صحيحا بالنسبة إلى الحقل المغناطيسي؛ فالأرض تحديدا هي كالمغناطيس العملاق، تكشف البوصلة في كل لحظة اتجاه حقلها المغناطيسي، وهنا أيضًا تحني الكتل المغناطيسية خطوط فعل القوة (قارب، كتلة فولاذية، إلخ...) ، ويتولد الحقل المغناطيسي في المختبرات العلمية بمنتهى الحرية، بواسطة اللفائف التي يمر من خلالها تيار كهربائي، ومن هنا يتضح أن بوسعنا ، فور تعديل شكل هذه اللفائف أو توجهها ، صوغ خطوط فعل القوة بأشكال بالغة التنوع، وقد أظهر خبراء الحصر المغناطيسي عن علماء الفيزياء على مدى السنين خيالا خصباً في هذا السياق، لتناول موازنة جريئة أخرى وذلك نمط الرسم الصيني؛ فإذا كان الحقل المغناطيسي نهرا ، عندئذ تكون خطوط فعل القوة خطوطا تابعة للتيار؛ أي موازية لضفاف النهر؛ إذ يكون هذا الأخير هادئًا، متجنّبةً، كما يفعل الماء ما يعترضها من عقبات متفرقة حول الأحجار، ومتحولة في مواطن الدوامات المائية إلى دوائر صغيرة مأسورة، وبالنظر إلى الحقل المغناطيسي- وكأنه حزمة من خطوط فعل القوة نستطيع الآن مناقشة انتقال الجسيمات.

 




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.