الأغشية الرقيقة هي فئة من 2D NSMs تعرف بأنها ذات سماكة طبقة مادية في نطاق كسور النانومتر إلى عدة مايكرومتر تتكون هذه الأغشية الرقيقة من طبقات مترسبة على السطح، والتي يتم الحصول عليها عن طريق تغيير أربع حالات للمادة مثل البخار، والصلب، والسائل والبلازما يتضمن تكثيف الذرات والجزيئات والأيونات تحتوي الأغشية الرقيقة على أبعاد فيزيائية مختلفة، وعلم المعادن، والهندسة مقارنة بالمواد السائبة. يتم تحقيق هذه الأغشية الرقيقة عن طريق ترسب المادة، والتي يمكن ترسيبها ذرة بواسطة ذرة، أو جزيء بجزيء، أو طبقة بطبقة تحتل هذه الأيونات والذرات والجزيئات تلك المساحة حيث تكون الطاقة الكامنة في حدها الأدنى على الركيزة. ستحتفظ الذرات القادمة بمواقعها وفقًا لتوافق الطاقة مع الركيزة أو الطبقة المترسبة سابقا. في الفوهة الأولى للترسيب، لا يتم تغطية سطح الركيزة بالكامل بشكل متجانس بالذرات المؤثرة. في المرحلة الأولية، تغطي الذرات مواقع معينة فقط في شكل عناقيد أو نوى في وقت لاحق، يتم ملء الفراغات المكشوفة بواسطة ذرات اصطدام أحدث، وبهذه الطريقة، يتم تقليل الفجوات بين النوى أو المجموعات الأقدم والأحدث بشكل تدريجي. نتيجة لذلك، يتم ترسيب غشاء رقيق بسمك معين على سطح الركيزة بطريقة مستمرة رياضيًا، يوصف تعريف الغشاء الرقيق المثالي بأنه المادة الصلبة التي تنتشر في اتجاهين، x وy، ومحدودة في اتجاه ثالث، z يتم تعريف اتجاه 2 على أنه سمكه (t)، والذي قد يبدأ من 0 → t إلى أي قيمة عشوائية، على سبيل المثال، 20 ميكرومتر يذكر أن السمك يكون دائما أقل من اتجاهي x وy الآخرين. العوامل الرئيسية التي تغير الخصائص الفيزيائية والبصرية والميكانيكية والكهربائية للأغشية الرقيقة أثناء التكوين هي درجة حرارة الركيزة، ومعدل الترسيب   ونقاء المادة المراد تشكيلها المترسبة، وزاوية حدوث الجسيمات المتصادمة، والظروف البيئية، وطاقة الجسيمات المترسبة