أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-11-02
237
التاريخ: 2023-09-29
990
التاريخ: 2023-11-19
1367
التاريخ: 2024-06-22
654
|
قال تعالى: {أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى}:
هذه الآية وما يتلوها من الآيتين، فيها إشارة إلى بعض نعم الله تعالى العظيمة على نبيّه صلى الله عليه وآله وسلم، حيث مات أبوه، وهو في بطن أمّه، ثمّ ماتت أمّه، وهو ابن سنتين، فكفله جدّه عبد المطلب، ثمّ مات جدّه، وهو ابن ثماني سنين، فكفله عمّه أبو طالب عليه السلام وربّاه. وقيل: المُرَاد باليتيم الوحيد الذي لا نظير له في الناس. والمعنى: ألم يجدك وحيداً بين الناس، فآوى الناس إليك، وجمعهم حولك[1].
روى العياشي بإسناده، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام، في قوله: {أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى}، قال: "فرداً، لا مَثَل لك في المخلوقين، فآوى الناس إليك، {وَوَجَدَكَ ضَالًّا}، أي: ضالّة في قوم لا يعرفون فضلك، فهداهم إليك، {وَوَجَدَكَ عَائِلًا}، تعول أقواماً بالعلم، فأغناهم بك"[2].
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|