أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-03-21
![]()
التاريخ: 21-9-2016
![]()
التاريخ: 2023-04-05
![]()
التاريخ: 21-9-2016
![]() |
"وهو من الآداب القلبية المهمّة الذي يمكن أن يكون كثيرٌ من الآداب مقدمةً له، والعبادة بدونه ليس لها روح، وهو بنفسه مفتاح قفل الكمالات، وباب أبواب السعادات"[1]، كما يقول إمامنا الخميني (قدس سره)، والمقصود من حضور القلب في الصلاة أن لا يكون القلب غافلاً وساهياً أثناء العبادة، فعن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قال: "اعبد الله كأنك تراه، وإن لم تكن تراه فإنَّه يراك"[2]، فالإنسان المصلي عندما يقف بين يدي الله تعالى للصلاة يجب أن تكون جميع مسامع قلبه مسدودة إلا عن الحق تعالى، فلا يقبل ولا يتوجّه في فكره وعقله وقلبه إلّا إليه عزّ وجلّ.
عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنّه قال: "إذا أحرمت في الصلاة فأقبل إليها، لأنّك إن أقبلت أقبل الله إليك، وإن أعرضت أعرض الله عنك، فربما لا يرفع من الصلاة إلَّا ثلثها أو ربعها أو سدسها بقدر ما أقبل إليها، وإن الله لا يعطي الغافل شيئاً"[3].
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|