أقرأ أيضاً
التاريخ: 19-1-2016
1173
التاريخ: 22-8-2017
987
التاريخ: 21-8-2017
1789
التاريخ: 23-11-2015
1187
|
عرف النفط في اقدم العصور واستعمله المصريون في التحنيط قبل خمسة الاف سنة حتى أن كلمة مومياء مأخوذة من كلمة (موم) أي الزفت الارضي. ان اثار وادي الرافدين تشير إلى استعمال القار في عمليات البناء وتعبيد الشوارع وفي بعض الادوات البدائية(1). ونتيجة للتطور الحاصل في العالم في مختلف مجالات الحياة ازدادت حاجة الانسان إلى الطاقة وبالاخص النفط الذي يعد حاليا المصدر الرئيس للطاقة وتوفير المواد الاولية في الصناعات البتروكيمياوية اذ يدخل في صناعة المنظفات والالياف الصناعية والعقاقير والمطاط(3،2) وقد ازداد استهلاك النفط مقابل الانخفاض الهائل في الاحتياطي الموجود في العالم وعليه فلابد من التفكير بطريقة للاستفادة من الطاقة غير المستغلة لحد الان بسبب تكاليف تحضيرها غير الاقتصادية وتسببها في مشاكل تلوث البيئة ومن انواع الطاقة هذه النفط الثقيل ويوجد في بلدنا العراق مكامن عديدة للنفط الثقيل الذي يسمى محليا (القير) ومنها القيارة، حمام العليل، منطقة هيت وهي من مصادر الطاقة التي يمكن الاستفادة منها، ولكنها غير مستغلة بشكل جيد، لذا كانت الحاجة في التفكير بطريقة للاستفادة من القير وتحويله إلى مركبات يمكن الاستفادة منها من خلال استغلال التربة الموجودة ايضا في بلدنا في عملية تصفية مشتقات النفط العراقي الثقيل(4،3).
--------------------------------------------------------
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
المجمع العلمي ينظّم ندوة حوارية حول مفهوم العولمة الرقمية في بابل
|
|
|