أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-10-14
286
التاريخ: 2024-04-19
782
التاريخ: 2023-07-02
1431
التاريخ: 27-9-2016
4528
|
كان يحمل الألقاب التالية: عمدة طينة بالقرب من «العرابة المدفونة»، والأمير الوراثي، والحاكم، والمشرف على كهنة «طيبة»، وقد كانت زوجه كذلك من الشخصيات الهامة؛ إذ كانت مرضعةً لملكة المستقبل «حتشبسوت»، فكانت تحمل لقب مرضعة الملكة «حتشبسوت»، وقد جاء ذِكْرها في مقبرة زوجها (راجع: Urk. IV. p. 517)، ولا شك في أن المرضعات الملكيات كنَّ ذوات نفوذ عظيم في البلاط، ولدينا عدد عظيم منهن ذكرن في نقوش الأسرة الثامنة عشرة، ويلحظ أنهن كن أمهات لموظفين عظام في الدولة، ولا غرابةَ في ذلك؛ فمن المحتمل أن بعضهن كن يُنتَخبن من أُسَر كريمة، فضلًا عن أنهن كنَّ يخلقن بحكم مركزهن جوًّا من المحبة بينهن وبين الأمراء والأميرات الذين ربوا في حجورهن. وسنرى ما كان لذلك من تأثير في وظائف الدولة وسير الأحوال فيها عند الكلام على النظام الحربي، وقد أقام «ساتب إحو» قبرًا له هو وزوجه في «العرابة المدفونة»، وُجِد له فيه تمثال جالس، وهو الآن في مجموعة جامعة «بتسلفانيا» (راجع: Maciver and Mace, “El-Amrah and Abydos,” Pls. XXXII-XXXIII). وقد خرب هذا القبر في عهد الأسرة الخامسة والعشرين، وعُثِر على أشياء دخيلة، غير أنه وُجِدت فيه لوحة لموظف يُدعَى «إن حرمس» يحمل لقب «المشرف» على مخازن «طيبة» من عهد «تحتمس الثالث»، ويُحتمَل أنه أحد أعضاء الأسرة المحدثين (Porter and Moss, Bibliography, V, Pp. 67-68).
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|