المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الكيمياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11123 موضوعاً
علم الكيمياء
الكيمياء التحليلية
الكيمياء الحياتية
الكيمياء العضوية
الكيمياء الفيزيائية
الكيمياء اللاعضوية
مواضيع اخرى في الكيمياء
الكيمياء الصناعية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19

صفات المتقين / ملازمة الذكر
2024-04-07
منحني تكراري ملتوٍ Skew Carve
20-12-2015
الخدمات الصحيَّة
15-10-2019
Three Theories of Acids and Bases
23-6-2016
بين الدلالة الذاتية والدلالة المكتسبة
27-7-2016
البايرثرينات الطبيعية Natural Pyrethrins
2024-01-22


طرائق اقتران المركبات الاستيلينية  
  
635   11:39 صباحاً   التاريخ: 2024-02-28
المؤلف : نعم حازم سليم حسين المولى
الكتاب أو المصدر : تحضير بعض المركبات ثنائية الاستيلين ودراسة بلمرتها
الجزء والصفحة : ص 2-4
القسم : علم الكيمياء / الكيمياء العضوية / مواضيع عامة في الكيمياء العضوية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 20-2-2017 1792
التاريخ: 10-5-2019 1763
التاريخ: 2024-08-17 290
التاريخ: 25-5-2017 650

1. طريقة كلاسر لاقتران المركبات الاستيلينية الطرفية بوجود املاح النحاس(1):

توجد ثلاث طرائق رئيسة للحصول على ناتج التفاعل بالاعتماد على العوامل المؤكسدة وطريقة التحضير كما موضح ادناه:

 

ولكل طريقة محاسنها ومساوئها، وهذه الطرائق هي كالاتي:

أ. طريقة اقتران كلاسر الاولية (الاساسية):

تتضمن هذه الطريقة اضافة المركب الاستيليني (الالكايني) الى محلول مكون من كلوريد النحاسوز وكلوريد الامونيوم للوصول الى المركب الوسطي (استيليد النحاسوز) والذي يتم فصله، ومن ثم اذابته بمذيب مناسب، واكسدته بوساطة الهواء، او الاوكسجين، او بقية العوامل المؤكسدة المذكورة سابقاً. ان من مساوئ هذه الطريقة ان استيليد النحاسوز المتكون يكون قليل الذوبان في معظم المذيبات، فضلا عن كون المركب ثنائي الاستيلين الناتج غير بلوري، لذلك تكاد تكون هذه الطريقة محدودة الاستعمال. ويمكن توضيح معادلة التفاعل ادناه:

ب. طريقة اقتران كلاسر التي تعتمد على استخدام املاح النحاسيك:

لقد لاحظ الباحثان (Eglinton and Galbaith)(2) ان المركب ثنائي الاستيلين يمكن الحصول عليه من معاملة الاستيلينات مع كلوريد النحاسيك، اذ تذاب املاح النحاسيك في قاعدة، غالباً ما تكون البيريدين، ثم يسخن المركب الاستيليني (الالكايني) مع ناتج الاذابة ويترك للحصول على محلول ازرق غامق يتدرج الى اللون الاخضر. ومن عيوب هذه الطريقة انها تكون بطيئة الا انها استعملت على نحو واسع في تحضير الاسترات الحلقية والمركبات الحلقية(3-4) لثنائي الاستيلين.

 

وتجدر الاشارة هنا على ان ازالة البيريدين يحتاج الى ظروف خاصة كاستخدام الضغط المخلخل، ولانه مادة مسرطنة، فقد تم الاستعاضة عنه باستخدام المورفولين الذي يمتاز بنقاوته وقدرته على معادلة حامض الخليك المتكون اثناء التفاعل.

وأخيراً تمكن بعض الباحثين من الدمج بين طريقتي كلاسر الاساسية والطريقة التي تعتمد على املاح النحاسيك بطريقة واحدة حسب المعادلة ادناه:

اذ تم الحصول اولا على استيليد النحاسوز، ومن ثم مفاعلته مع خلات النحاسيك بوجود البيريدين لاعطاء ناتج الاقتران (دايمر) الذي يعد مونومر بالنسبة لمتعدد ثنائي الاستيلين (PDAS).

 

جـ . طريقة اقتران كلاسر المطورة:

تعد الطريقة المثلى لتحضير المركبات ثنائية الاستيلين وتستخدم غالباً لتحضير مركبات متناظرة، اذ تعتمد على استخدام العامل المساعد كلوريد النحاسوز (Cu2Cl2) الذي يضاف الى محلول كلوريد الامونيوم المذاب في الماء باستخدام الاوكسجين عاملا مؤكسدا. وكما هو موضح ادناه:

ان ما توصل اليه كلاسر دفع بعض الباحثين الى محاولة استخدام طريقته المطورة في تحضير مركب ثنائي الاستيلين غير المتناظر فقد تمكن الباحثان
(Landsberg and Beayer)(5) من مفاعلة (o-Nitrophenyl acetylene) مع (Phenyl acetylene) بوجود محلول كلوريد الامونيوم وكلوريد النحاسوز والعامل المؤكسد للحصول على النواتج المبينة في المعادلة الاتية:

---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

  1. R.K. Yahya, (1997), “Synthesis of polydiacetylenes”. M.Sc. Thesis, Mosul University.
  2. G. Eglinton and A.R. Galbaith, (1959), “Macrocyclic acetylenic compounds. Part I. Cyclotetradeca-1:3-diyne and related compounds”, J. Chem. Soc., 889.
  3. J. Carnduff, G. Eglinton, W. McCare and R.A. Rapheal, (1960), Chem. & Ind, 559.
  4. O.M. Behr, G. Eglinton, I. Lardy, W. McCare and R.A. Rapheal, unpublished results; G.Eglinton and W. McCare, Advances in Organic Chemistry. Methods and Results, Interscience published, New York, 4, 229, (1963).
  5. L.M. Jackman, F. Sondheimer, Y. Amiel, D.A. Ben-Efraim, Y. Gaoni, R. Wolovsky and A.A. Bothner, (1962), “The nuclear magnetic resonance spectroscopy of a series of annulenes and dehydro-annulenes”, J. Am. Chem. Soc., 84, 4307.

 




هي أحد فروع علم الكيمياء. ويدرس بنية وخواص وتفاعلات المركبات والمواد العضوية، أي المواد التي تحتوي على عناصر الكربون والهيدروجين والاوكسجين والنتروجين واحيانا الكبريت (كل ما يحتويه تركيب جسم الكائن الحي مثلا البروتين يحوي تلك العناصر). وكذلك دراسة البنية تتضمن استخدام المطيافية (مثل رنين مغناطيسي نووي) ومطيافية الكتلة والطرق الفيزيائية والكيميائية الأخرى لتحديد التركيب الكيميائي والصيغة الكيميائية للمركبات العضوية. إلى عناصر أخرى و تشمل:- كيمياء عضوية فلزية و كيمياء عضوية لا فلزية.


إن هذا العلم متشعب و متفرع و له علاقة بعلوم أخرى كثيرة ويعرف بكيمياء الكائنات الحية على اختلاف أنواعها عن طريق دراسة المكونات الخلوية لهذه الكائنات من حيث التراكيب الكيميائية لهذه المكونات ومناطق تواجدها ووظائفها الحيوية فضلا عن دراسة التفاعلات الحيوية المختلفة التي تحدث داخل هذه الخلايا الحية من حيث البناء والتخليق، أو من حيث الهدم وإنتاج الطاقة .


علم يقوم على دراسة خواص وبناء مختلف المواد والجسيمات التي تتكون منها هذه المواد وذلك تبعا لتركيبها وبنائها الكيميائيين وللظروف التي توجد فيها وعلى دراسة التفاعلات الكيميائية والاشكال الأخرى من التأثير المتبادل بين المواد تبعا لتركيبها الكيميائي وبنائها ، وللظروف الفيزيائية التي تحدث فيها هذه التفاعلات. يعود نشوء الكيمياء الفيزيائية إلى منتصف القرن الثامن عشر . فقد أدت المعلومات التي تجمعت حتى تلك الفترة في فرعي الفيزياء والكيمياء إلى فصل الكيمياء الفيزيائية كمادة علمية مستقلة ، كما ساعدت على تطورها فيما بعد .