أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-04-21
815
التاريخ: 9-11-2014
3186
التاريخ: 2024-02-08
1267
التاريخ: 1-12-2014
2327
|
سُورَة المُؤمن[1]
قوله تعالى:{حم}[2]:مَعْنَاهُ الْحَمِيدُ الْمَجِيدُ[3].
قوله تعالى:{ذِي الطَّوْلِ}[4]:الفَضلُ[5].
قوله تعالى:{لِيُدْحِضُوا}[6]:يزيلوا[7].
قوله تعالى:{وَقِهِمُ}[8]:أحفظهم[9]، وامنعهم.
قوله تعالى:{وَمَن تَقِ}[10]:تردع وتمنع.
قوله تعالى:{التَّلَاقِ}[11]:القِيامة[12].
قوله تعالى:{الْآزِفَةِ}[13]:القِيامة[14].
قوله تعالى:{حَمِيمٍ}[15]:قريب مشفق[16].
قوله تعالى:{خَائِنَةَ}[17]:استراق النّظر[18]، وهو يَنظُر ويبدي أن لايَنظُر[19].
قوله تعالى:{وَاقٍ}[20]:يمنع[21].
قوله تعالى:{يَوْمَ التَّنَادِ}[22]:يَوْمُ القِيامةِ[23].
قوله تعالى:{الْأَسْبَابَ}[24]:الطرق[25].
قوله تعالى:{تَبَابٍ}[26]:هلاك وخسار[27].
قوله تعالى:{فِي ضَلَالٍ}[28]:ضياع[29].
قوله تعالى:{الْأَشْهَادُ}[30]:الأئمّة عليهم السلام[31].
قوله تعالى:{كِبْرٌ}[32]:عظمة وتكبّر[33].
قوله تعالى:{يُسْجَرُونَ}[34]:يحرقون[35].
قوله تعالى:{تَمْرَحُونَ}[36]:تتوسّعون في الفرح[37].
[1]سُورَة غافر، وهي من السور التي لها اسمان .
و سورة المؤمن مكّيّة ، و هي أربعة آلاف و سبعمائة و ستّون حرفا ، و تسع و تسعون كلمة، و خمس و ثمانون آية، قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأ حم المؤمن، لم يبق روح نبيّ و لا صدّيق إلّا صلّوا عليه و استغفروا له] . قال النّبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم: [من أحبّ أن يرتع في رياض الجنّة، فليقرأ الحواميم في صلاة اللّيل] ، و قال النّبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم: [الحواميم أدباج القرآن] ، قال النّبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم: [الحواميم سبع، و أبواب جهنّم سبع، فيجيء كلّ حم منهنّ يوم القيامة على باب من هذه الأبواب تقول: لا يدخل النّار من كان يقرؤني] ، و قال النّبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم: [لكلّ شيء ثمرة، و ثمرة القرآن الحواميم، هنّ روضات حسنات مخصبات، فمن أحبّ أن يرتع في رياض الجنّة فليقرإ الحواميم] . و قال ابن مسعود: إذا وقعت في الحواميم وقعت في روضات أتأنّق فيهنّ ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:5 /390.
[2]سُورَة غافر، الآية : 1.
[3]معاني الأخبار :22.
[4]سُورَة غافر، الآية : 3.
[5]تهذيب اللغة :14 /15 ، وزاد : ذي القُدْرة، و قيل: الطَّوْلُ الغِنَى.
[6]سُورَة غافر، الآية : 5.
[7]الكشف و البيان تفسير الثعلبي:8 / 266 ، وزاد : ليبطلوا.
[8]سُورَة غافر، الآية : 7.
[9]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :5/ 52.
وفي الواضح فى تفسير القرآن الكريم:2/250 : ادفع عنهم عذاب النار.
[10]سُورَة غافر، الآية : 9.
[11]سُورَة غافر، الآية : 15.
[12]مفردات ألفاظ القرآن :745 ، وزاد : و تخصيصه بذلك لِالْتِقَاءِ من تقدّم و من تأخّر، و الْتِقَاءِ أهل السماء و الأرض، و ملاقاة كلّ أحد بعمله الذي قدّمه.
[13]سُورَة غافر، الآية : 18.
[14]تفسير القمي :2/ 257 ، و جامع البيان فى تفسير القرآن:24/ 34 ، و التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :5 /397 ، وفيه : سميت القيامة آزفة من الأزف: و هو الأمر إذا قرب، و القيامة آزفة لسرعة مجيئها. قال الزجّاج: قيل لها: آزفة لأنّها قريبة و إن استبعدها النّاس، و كلّ آت فهو قريب.
[15]سُورَة غافر، الآية : 18.
[16]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5/54.
[17]سُورَة غافر، الآية : 19.
[18]المدخل لعلم تفسير كتاب الله تعالى : 366 ، وزاد : إلى ما لا يحلّ ، و الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:4 159.
[19]معاني الأخبار :147 ، عن الصادق(عليه السلام).
[20]سُورَة غافر، الآية : 21.
[21]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :5/ 55.
وفي تهذيب اللغة :9 /279 : أي: من دافع.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :881 : الْوِقَايَةُ: حفظُ الشيء ممّا يؤذيه و يضرّه.
[22]سُورَة غافر، الآية : 32.
[23]المحكم و المحيط الأعظم :9 /275، وزاد: لما فيه من الانْزِعاجِ إلى الحَشْرِ.
وفي كتاب العين :8 /10 : يوم التناص أي ينادي بعضهم بعضا، أصحاب الجنة أصحاب النار.
[24]سُورَة غافر، الآية : 36.
[25]جامع البيان فى تفسير القرآن:16 / 9 ، و تفسير القرآن العظيم:7 /2383.
وفي تأويل مشكل القرآن: 257 : أسباب السماء: أبوابها، لأن الوصول إلى السماء يكون بدخولها.
وفي الواضح فى تفسير القرآن الكريم:2 /255 : أصعد الأبواب.
[26]سُورَة غافر، الآية : 37.
[27]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:5 /405.
وفي تفسير غريب القرآن:333 : أي بطلان. و كذلك: الخسران.
[28]سُورَة غافر، الآية : 50.
[29]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 / 60.
[30]سُورَة غافر، الآية : 51.
[31]تفسير القمي:2 /259.
وفي تفسير غريب القرآن:333 : الملائكة الذين يكتبون اعمال بني آدم.
[32]سُورَة غافر، الآية : 56.
[33]مجمع البيان في تفسير القرآن:8 /822.
[34]سُورَة غافر، الآية : 72.
[35]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 / 63.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :397 : السَّجْرُ: تهييج النار، يقال: سَجَرْتُ التَّنُّور.
وفي شمس العلوم :5 /2983 : أي: يُوقَدون؛ و قيل: أي يلقون في النار كما يُلقى الحطب. و قيل: أي تُملأ بهم النار.
[36]سُورَة غافر، الآية : 75.
[37]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 / 64.
|
|
دراسة يابانية لتقليل مخاطر أمراض المواليد منخفضي الوزن
|
|
|
|
|
اكتشاف أكبر مرجان في العالم قبالة سواحل جزر سليمان
|
|
|
|
|
اتحاد كليات الطب الملكية البريطانية يشيد بالمستوى العلمي لطلبة جامعة العميد وبيئتها التعليمية
|
|
|