أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-01-29
1204
التاريخ: 2024-03-18
737
التاريخ: 4-05-2015
3839
التاريخ: 2024-01-02
1272
|
قوله تعالى:{يَلِجُ}[2]:يدخل[3].
قوله تعالى:{لَا يَعْزُبُ}[4]:يغيب ويختفي[5].
قوله تعالى:{أَوِّبِي}[6]:ارجعي[7]، أوسبّحي[8].
قوله تعالى:{سَابِغَاتٍ}[9]:دروعًا واسعات[10].
قوله تعالى:{فِي السَّرْدِ}[11]:الْحَلَقَةَ بَعْدَ الْحَلَقَةِ[12]،أو المسامير التي في الحلقة[13].
قوله تعالى:{عَيْنَ الْقِطْرِ}[14]:عين الصّفر[15].
قوله تعالى:{مَّحَارِيبَ}[16]:مساكن شريفة، وقصور منيعة[17].
قوله تعالى:{وَتَمَاثِيلَ}[18]:صور الشّجر[19].
قوله تعالى:{وَجِفَانٍ}[20]:صحاف[21].
قوله تعالى:{كَالْجَوَابِ}[22]:الحياض الكبار[23].
قوله تعالى:{رَّاسِيَاتٍ}[24]:ثابتات على الْأَثَافِيّ[25]لا تنزل لكبرها[26].
قوله تعالى:{قَضَيْنَا}[27]:كتبنا، أوقدرنا ،"أوحكمنا"[28].
[1]سورة سبأ مكّيّة، و هي ألف و خمسمائة و اثنى عشر حرفا، و ثمانمائة و ثلاثون كلمة، و خمس و خمسون آية ، قال ’: [من قرأ سورة سبأ لم يبق نبيّ و لا رسول إلّا كان يوم القيامة له رفيقا و مصافحا] ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :5 /224.
[2]سورة سَبأ، الآية : 2.
[3]تفسير القمي:2 /198 ، و تفسير غريب القرآن:303 ، و بحر العلوم:3/78.
[4]سورة سَبأ، الآية : 3.
[5]مجمع البحرين :2 /120.
وفي تفسير غريب القرآن: 303 : لا يبعد.
وفي مجاز القرآن :2/142 : أي لا يشذّ و لا يغيب مثقال ذرة أي زنة ذرة .
وفي مجمع البيان في تفسير القرآن :8 /590 : أي لا يفوته.
[6]سورة سَبأ، الآية : 10.
[7]التبيان في تفسير القرآن:8 / 379
[8]تفسير القمي:2/ 199 ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِعليه السلام ، و معانى القرآن:2 / 355.
وفي بحر العلوم :3 /81 : يعني: سبّحي مع داود. و أصله في اللغة من الرجوع. و إنما سمي التسبيح إيابا لأن المسبح مرة بعد مرة و قال القتبي: أصله التأويب من السير، و هو أن يسير النهار كله، كأنه أراد أوبي النهار كله بالتسبيح إلى الليل.
[9]سورة سَبأ، الآية : 11.
[10]تفسير غريب القرآن:303 ، والتفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:5/228.
وفي مجاز القرآن:2/ 143 : أي دروعا واسعة طويلة.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :395 : درع سَابِغٌ: تامّ واسع.
[11]سورة سَبأ، الآية : 11.
[12]قرب الإسناد :364 ، عن الرضاعليه السلام.
[13]تفسير القمي:2 /199.
وفي معانى القرآن :2 / 356 : لا تجعل مسمار الدرع دقيقا فيقلق، و لا غليظا فيقصم الحلق.
وفي تفسير غريب القرآن :303 :{ وَ قَدِّرْ فِي السَّرْدِ}، أي في النسج، أي لا تجعل المسامير دقاقا فتقلق، و لا غلاظا فتكسر الحلق. و منه قيل لصانع [حلق] الدروع: سراد و زراد ، تبدل من السين الزاي، كما يقال: سراط و زراط، و السّرد: الخرز أيضا. قال الشماخ: كما تابعت سرد العنان الخوارز و يقال للإشفى: مسرد و سراد.
وفي كتاب العين :7 /226 : السَّرْدُ: اسم جامع للدروع و نحوها من عمل الحلق، و سمي سَرْداً ؛لأنه يَسْرُدُ فيثقب طرفا كل حلقة بمسمار فذلك الحلق الْمِسْرَدُ، قال الله عز و جل: {وَ قَدِّرْ فِي السَّرْدِ}، أي اجعل المسامير على قدر خروق الحلق، لا تغلظ فتنخرم و لا تدق فتقلق.
[14]سورة سَبأ، الآية : 12.
[15]غريب القرآن فى شعر العرب: 216 ، وبحر العلوم:3 /82 ، و درج الدرر فى تفسير القرآن العظيم:2/ 478.
وفي معانى القرآن:2 /356 : القطر: النحاس.
وفي تفسير القرآن العزيز المسمى تفسير عبدالرزاق:2 / 104 : قال: أسال اللّه له عينا من نحاس.
وفي الواضح فى تفسير القرآن الكريم :2 / 186 :{عَيْنَ الْقِطْرِ }،الصفر يعمل به ما يشاء كما يعمل بالطين.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :8 /578 : قال الزجاج: ذُكِر أن الصُّفْر كان لا يَذُوبُ فَذَاب مُذْ أَذَابَه اللَّهُ لسُلَيْمانَ عليه السلام.
[16]سورة سَبأ، الآية : 13.
[17]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :4/ 243.
وفي كتاب العين :3 /214 : المِحْرَاب عند العامة اليوم: مقام الإمام في المسجد، و كانت مَحَارِيب بني إسرائيل مساجدهم التي يجتمعون فيها للصلاة.
وفي معانى القرآن :2/356 : المحاريب: المساجد.
وفي تفسير يحيى بن سلام التيمى البصرى القيروانى:2 / 749 : المساجد و القصور.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:5 /230 : المواضع الشريفة، يقال لأشرف موضع في الدار محراب، و المحراب مقدّم كلّ مسجد و مجلس و بيت.
وفي مجمع البيان في تفسير القرآن :8 / 598 : و هي بيوت الشريعة و قيل هي القصور و المساجد يتعبد فيها عن قتادة.
وفي الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:3/572 : المحاريب: المساكن و المجالس الشريفة المصونة عن الابتذال: سميت محاريب لأنه يحامى عليها و يذب عنها.
[18]سورة سَبأ، الآية : 13.
[19]تفسير القمي:2 /199 ، والوجيز فى تفسير القرآن العزيز:3 / 34 ، عن الصّادقعليه السلام.
وفي معانى القرآن :2/356 : ذكر أنها صور الملائكة و الأنبياء، كانت تصوّر فى المساجد ليراها الناس فيزدادوا عبادة.
وفي بحر العلوم :3 / 83 : يعني: على صور الرجال من الصفر و النحاس لأجل الهيبة في الحرب و غيره،و يقال: و يجعلون صورا للأنبياء ليستزيد الناس رغبة في الإسلام.
[20]سورة سَبأ، الآية : 13.
[21]تفسير يحيى بن سلام التيمى البصرى القيروانى :2/ 749 ، و مجمع البيان في تفسير القرآن :8 /600.
وفي معانى القرآن :2 /356 : و هى القصاع الكبار.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى/5 /230 : الجفان جمع جفنة و هي القصعة الكبيرة من الصّفر.
[22]سورة سَبأ، الآية : 13.
[23]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :3 /572.
وفي معانى القرآن :2 /356 : الحياض التي للإبل.
وفي مجاز القرآن:2/144 : واحدتها جابية و هى الحوض الذي يجبى فيه الماء.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى/5 /230 : أي كالحياض العظام، فهي كحياض الإبل، و الجواب جمع الجابية، و سمّي الحوض جابية؛ لأنّه يجبي الماء؛ أي يجمعه، و الجباية جمع الماء. يقال: إنه كان يجتمع على جفنة واحدة ألف رجل يأكلون بين يديه.
[24]سورة سَبأ، الآية : 13.
[25]الْأَثَافِيُ: جمع الْأُثْفِيَّةِ- بالضم و الكسر- على أفعولة، و هي الحجارة التي تنصب و يجعل القدر عليها.راجع : مجمع البحرين :1 /73.
[26]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:3 /573 ، وفيه : لا تنزل عنها لعظمها.
وفي معانى القرآن:2 /356 : عظام لا تنزل عن مواضعها.
وفي تفسير غريب القرآن :304 : ثوابت في أماكنها تترك- لعظمها- و لا تنقل، يقال: رسا [الشيء]- إذا ثبت- فهو يرسو. و منه قيل للجبال: رواس .
وفي تفسير يحيى بن سلام التيمى البصرى القيروانى:2/750 : يعني ثابتات في الأرض، عظام [تنقر من الجبال بأثافيها] لا تحول عن اماكنها.
وفي الواضح فى تفسير القرآن الكريم:2 /187 : ثابتات عظام لا ترفع يأكل منه ألف رجل.
[27]سورة سَبأ، الآية : 14.
[28]مجمع البيان في تفسير القرآن:8 /600 ، وزاد : أوجبنا.
وفي كتاب العين :5 /185 : أي أتى.
وفي تفسير يحيى بن سلام التيمى البصرى القيروانى:2 /751 : انزلنا.
وفي جامع البيان فى تفسير القرآن :22/50 : أمضينا.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :6 /482 : أى أمر و حتم.
وفي روح المعاني:11/ 295 : أوقعنا.
|
|
5 علامات تحذيرية قد تدل على "مشكل خطير" في الكبد
|
|
|
|
|
تستخدم لأول مرة... مستشفى الإمام زين العابدين (ع) التابع للعتبة الحسينية يعتمد تقنيات حديثة في تثبيت الكسور المعقدة
|
|
|