أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-01-23
1798
التاريخ: 18-11-2014
4428
التاريخ: 2023-12-21
1243
التاريخ: 21-09-2015
3688
|
سورة الفرقان[1]
قوله تعالى:{تَبَارَكَ الَّذِي}[2]:تكاثر خيره[3].
قوله تعالى:{اكْتَتَبَهَا}[4]:كتبها بنفسه[5]، وسطرها.
قوله تعالى:{تُمْلَىٰ}[6]:تتلى، "أو تقرأ"[7].
قوله تعالى:{مَّسْحُورًا}[8]:مغلوبًا على عقله[9].
قوله تعالى:{تَغَيُّظًا}[10]:صوتا تهمهم به من الغيّظ[11].
قوله تعالى:{ثُبُورًا}[12]:[ويلًا و] هلاكًا[13].
قوله تعالى:{بُورًا}[14]:هالكين[15].
قوله تعالى:{صَرْفًا}[16]:دفعًا[17].
قوله تعالى:{حِجْرًا مَّحْجُورًا}[18]:حرامًا محرَّما[19].
قوله تعالى:{هَبَاءً مَّنثُورًا}[20]:هو ما يخرج من الكوّة مع ضوء الشّمس شبيه الغبار[21].
قوله تعالى:{مَقِيلًا}[22]:مكانًا يؤى إليه للراحة[23].
قوله تعالى:{عَسِيرًا}[24]:شديدًا[25].
قوله تعالى:{يَعَضُّ الظَّالِمُ}[26]:كنايه عن النّدم[27].
قوله تعالى:{خَذُولًا}[28]:غادرًا، أولم ينصره ولم يعنه[29].
قوله تعالى:{جُمْلَةً وَاحِدَةً}[30]:دفعة[31].
قوله تعالى:{وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلًا}[32]:قرأناه عليك شيئاً بعد شيء على تأنّ[33] وتمهّل[34].
قوله تعالى:{وَأَصْحَابَ الرَّسِ}[35]:اسم بِئْرٌ كانتْ لِبَقِيَّةٍ من ثمودَ، كذَّبُوا نَبِيَّهم ورَسُّوهُ فيها[36].
قوله تعالى:{تَبَّرْنَا}[37]:فثّثنا[38]،أو كسّرنا[39]،أو أهلكنا[40].
قوله تعالى:{مَدَّ الظِّلَّ}[41]:بسطه من وقت طُلُوع الفجر إلى طُلُوع الشّمس.
قوله تعالى:{سَاكِنًا}[42]:ثابتًا دائمًا[43].
قوله تعالى:{قَبَضْنَاهُ}[44]:أنزلناه.
قوله تعالى:{بُشْرًا}[45]:ناشرات للسّحاب، أو مبشّرات[46].
قوله تعالى:{يَدَيْ رَحْمَتِهِ}[47]: قدّام المطر[48].
قوله تعالى:{مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ}[49]: خلّاهما متجاورين متلاصقين لا يتمازجان[50].
قوله تعالى:{أُجَاجٌ}[51]:شديد الملوحة[52].
قوله تعالى:{بَرْزَخًا}[53]:حجابًا وحَاجزًا[54].
قوله تعالى:{حِجْرًا مَّحْجُورًا}[55]: حدّاً محدودًا[56].
قوله تعالى:{وَصِهْرًا}[57]:علاقة تكون بِسَبَبِ النِّسَاءِ[58].
قوله تعالى:{ظَهِيرًا}[59]:مجاهرًا بالعداوة، أو يعاون الشّيطان فيها[60].
قوله تعالى:{نُفُورًا}[61]:وحشة، "وتباعدًا"[62].
قوله تعالى:{خِلْفَةً}[63]: يخلف كلّ منهما الآخر ويقوم مقامه[64].
قوله تعالى:{هَوْنًا}[65]:مشياً بدون تبختر، أو "خَوْفاً مِنْ عَدُوِّهِمْ"[66].
قوله تعالى:{غَرَامًا}[67]:لازمًا [ملحًا دائمًا][68].
قوله تعالى:{يَقْتُرُوا}[69]: يبخلوا[70].
قوله تعالى:{قَوَامًا}[71]:عَدْلًا مُتَوَسِّطًا[72].
قوله تعالى:{أَثَامًا}[73]:جزاءَ[الإثم][74]، أو وادٍ من أودية جهنّم[75].
قوله تعالى:{مَتَابًا}[76]:لا يعود إلى الذنب أبدًا[77].
قوله تعالى:{كِرَامًا}[78]:معرضين عنه، أو مكرمين أنفسهم عن الوقوف عليه والخوض فيه[79].
قوله تعالى:{الْغُرْفَةَ}[80]:أعلى مواضع الجنّة[81].
قوله تعالى:{ يَعْبَؤُا}[82]:ما يبالى، "ولا يعتدّ"[83].
قوله تعالى:{لِزَامًا}[84]:لازمًا[85]، أو دائمًا.
[1] سورة الفرقان مكّيّة، و هي ثلاث آلاف و سبعمائة و ثلاثة و ثلاثون حرفا، و ألف و ثلاثمائة و اثنتان و تسعون كلمة، و سبعة و سبعون آية. قال ’: [من قرأ سورة الفرقان دخل الجنّة بغير حساب] ، راجع: التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:4/455.
[2] سورة الفرقان، الآية : 1.
[3] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4/ 117.
[4] سورة الفرقان، الآية : 5.
[5] الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:3/ 264.
وفي بحر العلوم:2/529 :{وَ قالُوا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَها}، يعني: أباطيلهم اكتتبها، يعني: كتبها من جبر و يسار يعني: أساطير الأولين.
[6] سورة الفرقان، الآية : 5.
[7] بحر العلوم:2 /529.
وفي المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز :4/200 : قرأ طلحة «تتلى» بتاء بدل الميم.
[8] سورة الفرقان، الآية :8.
[9] تفسير مقاتل بن سليمان:3 /227 ، وبحر العلوم:2/530 ، و التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:4/116 ، وزاد : و أزيل عن حدّ الاستواء.
[10] سورة الفرقان، الآية : 12.
[11] قريبًا منه : نزهة القلوب في تفسير غريب القرآن العزيز : 166 .
وفي المحكم و المحيط الأعظم :6 /10 : الغَيْظُ: الغضب ، و قيل: هو أشدّ الغضب، و قيل: هو سَوْرته و أوله ، و قد غاظه، فاغتاظ، و غيّظه، فتغيّظ. و قوله تعالى: {سَمِعُوا لَها تَغَيُّظاً وَ زَفِيراً} [الفرقان: 12]، قال الزجاج: أراد غليان تَغيُّظ: أي صَوْتُ غليان.
[12] سورة الفرقان، الآية : 13.
[13] تهذيب اللغة :15 /59 ، وما بين معقوفتين أثبتهُ منه.
[14] سورة الفرقان، الآية : 18.
[15] تفسير يحيى بن سلام التيمي البصرى القيرواني:1/473 ، والكشف و البيان تفسير الثعلبي:9/45 ، وزاد : فاسدين، لا تصلحون لشيء من الخير.
[16] سورة الفرقان، الآية : 19.
[17] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4/ 121.
[18] سورة الفرقان، الآية : 22.
[19] كتاب العين :3 /74 ، و جمهرة اللغة :1 /436 ، وزاد: والأصل في ذلك أن الرجل من العرب في الجاهلية كان إذا لقي رجلًا في أشهر الحرام و بينه و بينه تِرَةٌ قال: «حِجْراً مَحْجُوراً»*، أي حرام عليك دمي. قال: فإذا رأى المشركون الملائكةَ يوم القيامة قالوا: «حِجْراً مَحْجُوراً»*، أي حرام دماؤنا، يظنّون أنهم في الدنيا.
[20] سورة الفرقان، الآية : 23.
[21] مجمع البحرين :1 /469.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :832 : هَبَا الغبار يَهْبُو: ثار و سطع، و الْهَبْوَةُ كالغبرة، و الْهَبَاءُ: دقاق التّراب و ما نبت في الهواء فلا يبدو إلّا في أثنا ضوء الشمس في الكوّة.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :4 /437 : الهَباءُ: ما تَراهُ في ضَوْءِ الشمسِ في البَيتِ في الحَرِّ شبيهاً بالغُبارِ.
[22] سورة الفرقان، الآية : 24.
[23] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 /122.
[24] سورة الفرقان، الآية : 26.
[25] تفسير يحيى بن سلام التيمي البصرى القيرواني:1 /479 ، والواضح في تفسير القرآن الكريم:2 /84.
[26] سورة الفرقان، الآية : 27.
[27] مفردات ألفاظ القرآن :570.
[28] سورة الفرقان، الآية : 29.
[29] جاء في مفردات ألفاظ القرآن :277 : أي: كثير الخذلان، و الْخِذْلَانُ: ترك من يظنّ به أن ينصر نصرته، و لذلك قيل: خَذَلَتِ الوحشيّة ولدها، و تَخَاذَلَتْ رجلا فلان.
[30] سورة الفرقان، الآية : 32.
[31] كشف الاسرار و عدة الابرار:7 /29.
[32] سورة الفرقان، الآية : 32.
[33] >تؤدة< عن أنوار التنزيل و أسرار التأويل ، ولعلّ ما ذكر هو تصرف من المؤلف+.
[34] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 / 123.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :9 /474 : رَتَّلَ الكَلامَ: أَحْسَن تَأْلِيفَه و أَبانَه، و تَرْتِيلُ القُرآنِ منه، و في التَّنْزِيلِ: {وَ رَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا} [المزمل: 4] ، و قولُه تَعالَى: {وَ رَتَّلْناهُ تَرْتِيلًا} [الفرقان: 32]: أي أَنْزَلْناه على التَّرْتِيلِ، و هو ضِدُّ العَجَلةِ و التَّمَكُّثِ فيه. هذا قولُ الزَّجّاجِ.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :4 / 468 : قوله تعالى: {وَ رَتَّلْناهُ تَرْتِيلًا }32؛ أي فرّقناه تفريقا، فقال لو رتل إذا كان متفرّقا غير منظوم، و أسنان مرتّلة: اذا كانت مفلجه، و منه قوله {وَ رَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا }، أي فرّق الحروف بعضها ببعض. قال ابن عباس: معناه: و بيّنّاه تبيينا، و قال السديّ: فصّلناه تفصيلا .
وفي بحر العلوم:2 /537 :{ وَ رَتَّلْناهُ تَرْتِيلًا} يعني: بيناه تبيينا. و يقال: شيء رتل و رتيل إذا كان مبينا. و قال مجاهد: وَ رَتَّلْناهُ تَرْتِيلًا أي: بعضه على أثر بعض.
و روى عكرمة عن ابن عباس قال: «أنزل القرآن جملة واحدة إلى سماء الدنيا، ثم أنزل بعد ذلك جبريل (عليه السلام) به في عشرين سنة»
[35] سورة الفرقان، الآية : 38.
[36] القاموس المحيط :2 /346.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :8 /410 : قال الزَّجاج: يُرْوَى أن الرَّسَ دِيارٌ لطائِفةٍ من ثَمُود. قال: و يُرْوَى أن الرَّسَ قريةٌ باليمامةِ يقال لها فَلْجُ، و يُرْوَى أنهم قومٌ كَذَّبُوا نَبِيهَّم و رَسُّوه فى بِئْرٍ، أى دَسُّوه فيها.
وفي تفسير غريب القرآن: 268 :{وَ أَصْحابَ الرَّسِ}، و الرسّ: المعدن. قال الجعدي: تنابلة يحفرون الرّساسا أي آبار المعدن. و كلّ ركيّة تطوي فهي: رسّ.
وراجع تفصيل أحولهم في التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:4/470 ، و الكشف و البيان تفسير الثعلبي:7 /134.
[37] سورة الفرقان، الآية : 39.
[38] أنوار التنزيل و أسرار التأويل :4 /125.
[39] تفسير القمي :2 /114 ، و معاني الأخبار :220 ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عليه السلام) ، وقال (عليه السلام): وَ هِيَ بِالنَّبَطِيَّةِ.
[40] حاشية القونوى على تفسير الإمام البيضاوي و معه حاشية ابن التمجيد:14/ 99.
[41] سورة الفرقان، الآية : 45.
[42] سورة الفرقان، الآية : 45.
[43] الوجيز فىكثير الماء تفسير الكتاب العزيز:2 /780.
[44] سورة الفرقان، الآية : 46.
[45] سورة الفرقان، الآية : 48.
[46]تفسير الصافي :4 /18.
[47] سورة الفرقان، الآية : 48.
[48] تفسير مقاتل بن سليمان:3/ 236 ، و بحر العلوم:2/541 ، و الواضح فى تفسير القرآن الكريم:2 / 87.
وفي كتاب العين :6 /120 : قوله تعالى:{مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيانِ}، أي لاقى بين البحر العذب و الملح قد مَرَجَا فالتقيا، لا يختلط أحدهما بالآخر.
[49] سورة الفرقان، الآية : 53.
[50] أنوار التنزيل و أسرار التأويل :4/ 128.
[51] سورة الفرقان، الآية : 53.
[52] كتاب العين :6 /198.
وفي تهذيب اللغة :11 /159 : الأُجاجُ الماءُ المُرَّ المِلْح، قال اللّه تعالى: {وَ هذا مِلْحٌ أُجاجٌ}[الفرقان: 53] و هو الشديدُ الملوحة و المرارةَ، مثل ماء البحر.
[53] سورة الفرقان، الآية : 53.
[54] مجمع البيان في تفسير القرآن :7 /273.
[55] سورة الفرقان، الآية : 53.
[56] أنوار التنزيل و أسرار التأويل :4/ 128.
وفي كتاب العين :3 /74 : الحِجْر و الحُجْر لغتان: و هو الحرام، و كان الرجل يلقى غيره في الأشهر الحُرُم فيقول: حِجْرا مَحْجُورا أي حرام محرَّم عليك في هذا الشهر فلا يبدؤه بشر، فيقول المشركون يوم القيامة للملائكة: حِجْراً مَحْجُوراً، و يظنون أن ذلك ينفعهم كفعلهم في الدنيا.
[57] سورة الفرقان، الآية : 54.
[58] قريبًا منه تفسير القمي:2/ 115.
[59] سورة الفرقان، الآية : 55.
[60] جاء في بحر العلوم :2 / 542 : يعني: عونا للشياطين على ربه. قال بعضهم: نزلت في شأن أبي جهل بن هشام، و يقال: في شأن جميع الكفار
[61] سورة الفرقان، الآية : 60.
[62] بحر العلوم:2 /543.
[63] سورة الفرقان، الآية : 62.
[64] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 /129.
وفي الصحاح :4 /1355 : الخِلْفَةُ: اختلاف الليل و النهار.
[65] سورة الفرقان، الآية : 63.
[66] تفسير القمي :2 /116 ، وزاد : عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ جَعْفَرٍ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا الْحَسَنِ (عليه السلام)، عَنْ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى {وَ عِبادُ الرَّحْمنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً- وَ إِذا خاطَبَهُمُ الْجاهِلُونَ قالُوا سَلاماً- وَ الَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّداً وَ قِياماً}، قَالَ: هُمُ الْأَئِمَّةُ ^ يَتَّقُونَ فِي مَشْيِهِم.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:4/478 : قوله تعالى: {وَ عِبادُ الرَّحْمنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً وَ إِذا خاطَبَهُمُ الْجاهِلُونَ قالُوا سَلاماً }63؛ أي عباده الذين رضيهم و أثنى عليهم هم الذين يمشون على السّكينة و الوقار الهوينا، متواضعين من مخافة اللّه، حلماء عقلاء علماء لا يجهلون و إن جهل عليهم، و إن كلّمهم الكفار و الفسّاق بالسّفه و الفحش؛ قالوا سداد من القول. و قيل: يقولون في جواب السّفيه: سلام عليكم.
وفي الكشف و البيان تفسير الثعلبي:7/145 : الضحّاك: أتقياء أعفّاء لا يجهلون قال: و هو بالسريانية. الثمالي: بالنبطيّة، و الهون في اللغة: الرفق و اللين .
[67] سورة الفرقان، الآية : 65.
[68] التبيان في تفسير القرآن :7/ 505 ، وما بين معقوغتين أثبتهُ منه.
[69] سورة الفرقان، الآية : 67.
[70] تفسير القمي:2/ 117.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :655: الْقَتْرُ: تقليل النّفقة، و هو بإزاء الإسراف، و كلاهما مذمومان.
[71] سورة الفرقان، الآية : 67.
[72] بحر العلوم:2/ 545.
ويقصد +: يعنى بين الإسراف و الإقتار مقتصدا، راجع : تفسير مقاتل بن سليمان:3/240.
[73] سورة الفرقان، الآية : 68.
[74] درج الدرر فى تفسير القرآن العظيم:2 /390 ، وما بين معقوغتين أثبتهُ منه.
[75] تفسير القمي:2/ 116.
[76] سورة الفرقان، الآية : 71.
[77] جاء في المحكم و المحيط الأعظم :9 /541 : تابَ إِلى اللَّهِ تَوْبًا، و تَوْبَةً، و مَتابًا: أَنابَ و رَجَعَ عن المَعْصِيَةِ إِلى الطّاعَةِ.
[78] سورة الفرقان، الآية : 72.
[79] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 /131.
[80] سورة الفرقان، الآية : 75.
[81] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4/ 132.
وفي الواضح فى تفسير القرآن الكريم :2 /90 : َ الدرجات العلى فى الجنّة.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :605 : الْغُرْفَةُ: علّيّة من البناء، و سمّي منازل الجنّة غُرَفاً.
[82] سورة الفرقان، الآية : 77.
[83] تفسير البغوى:3 /460
[84] سورة الفرقان، الآية : 77.
[85] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 /132.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
ضمن أسبوع الإرشاد النفسي.. جامعة العميد تُقيم أنشطةً ثقافية وتطويرية لطلبتها
|
|
|