أقرأ أيضاً
التاريخ: 2025-02-22
![]()
التاريخ: 25-4-2021
![]()
التاريخ: 14-10-2021
![]()
التاريخ: 17-8-2021
![]() |
تمثل مشكلة تلوث الهواء بأبخرة المواد الكيميائية والعضوية مشكلة كبيرة في بلدان إنتاج النفط والغاز والبلدان الصناعية. كما تتفاقم هذه المشكلة الخطيرة في معظم البلدان النامية والفقيرة التي تعاني ازديادا مطردا في النمو السكاني، خصوصا في مناطق الكثافة السكانية العالية التي تكون متاخمة أو تقع داخل المناطق الصناعية. ومن أجل تقليل الضرر الناجم عن التلوث في الغلاف الجوي ولمنع مزيد من التدهور البيئي في تلك الدول وفي مناطق أخرى من العالم، أصبحت الحاجة ملحة إلى توفير طرق تكنولوجية متقدمة موثوق في مصداقيتها وإمكانيتها في رصد ومتابعة مستويات التلوث أولا فأولا وإمداد دوائر مراقبة التلوث الأرضية بتلك البيانات لحظيا فور الحصول عليها.
وقد حظيت حساسات النانو المستخدمة في رصد واكتشاف الغازات في الهواء الجوي باهتمام الباحثين والعاملين في مجال البيئة، وذلك نظرا إلى ما توفره من دقة منقطعة النظير ليس فقط في مجال الرصد التقني الدقيق لملوثات الجو من الغازات، لكن في مجال التنبؤ بالتدهور والكوارث البيئية أيضا. وقد أدى التقدم المذهل في مجال تحضير المواد النانوية خلال العقدين الماضيين إلى إنتاج طائفة جديدة من مواد النانو وعائلات حديثة من تلك المواد المتقدمة تُستخدم اليوم في صناعة الحساسات فائقة الدقة التي تؤدى وظائفها ومهامها بأقل استهلاك للطاقة.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|