المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 12049 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
الجهاز التناسلي Reproductive System في النيماتودا (الديدان الثعبانية)
2025-04-14
Yersinia pestis and Plague
2025-04-14
Melted DNA Under RNA Polymerase
2025-04-14
Measurement of Binding and Initiation Rates
2025-04-14
أنظمة تحديد الجنس Sex -determination systems
2025-04-14
طرق التكاثر في النيماتودا Modes of Reproduction
2025-04-14

سُوء الخلق
5-10-2016
كنز طود وأهميته.
2024-02-11
موقع العراق قديما
17-12-2020
الإمام المهديّ (عليه السلام)
13-3-2016
منهج التشكيل الصوتي- الفونولوجيا (تقسيم الحروف)
11-2-2019
Factorion
19-5-2019


قانون حفظ التناظر  
  
1266   01:44 صباحاً   التاريخ: 2023-11-14
المؤلف : سعد ناجي عبود
الكتاب أو المصدر : مقدمة في فيزياء الطاقة العالية والاشعاع الكوني
الجزء والصفحة : ص41–43
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / فيزياء الجسيمات /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-11-14 1232
التاريخ: 2023-11-15 1445
التاريخ: 2023-11-13 1363
التاريخ: 2023-08-09 1555

أن صفة التناظر تشير إلى سلوك دالة الموجة الممثلة لحالة الجسيمة عند عكس إحداثيات الفضاء (x, -y, -z-)ψ = (x, y, z) لقد كان من المعتقد أن التناظر تحفظ في جميع التفاعلات، فحفظها في التفاعلات المختلفة تعني أن الطبيعة لا تفضل اتجاه على أخر، إلى أن أثير السؤال حول عدم حفظ التناظر في التفاعل الضعيف من قبل لي يانك (Lee–Yang) عام 1956 كتفسير لمشكلة الجسيمتان τ وθ وهاتان الجسيمتان عبارة عن جسيمتين متشابهتين في جميع خواصهما ما عدا التناظر،  فالجسيمة θ تتحلل إلى بايونيين ولهما تناظر زوجي وجسيمة τ تتحلل إلى ثلاث بايونات ولها تناظر فردي:

 

فكان الحل لهذه المشكلة هو أن التناظر لا تحفظ (تخرق) في التفاعل الضعيف (في درجات الحرارة الواطئة وبحالة الاستقطاب) ولذا اعتبرت الجسيمتان τ وθ عبارة عن جسيمة k0 لها طوران من التحلل:

 

وعمليا يستدل على خرق حفظ التناظر في التفاعل الضعيف من انبعاث أحدى جسيمات التحلل في اتجاه معين وليس بشكل متناظر في جميع الاتجاهات وكمثال على ذلك انبعاث جسيمة π باتجاه عند تحلل Ʌ0: Ʌ0 → P + π. فعلية فأن التناظر يحفظ في التفاعلات القوية والتفاعلات الكهرومغناطيسية كما تدل على ذلك التجارب. وقد تم استنتاج أن تناظر البايونات فردية وذلك بتطبيق قانون حفظ التناظر على التفاعل القوي وكما في المثال الأتي:

تدل التجارب على أن الزخم الزاوي المداري للبروتون في الديترون يساوي صفر عندما يكون الديترون في الحالة الأرضية (0=LPn) وكذلك أن الزخم الزاوي المداري للبايون والديترون يساوي صفر (0 = πμL) أما الزخم المداري للحالة النهائية (1 = πμL)، باعتبار أن النيوترون هو فيرميون وبذلك يخضع لمبدأ الاستثناء لباولي وبالتالي لا يمكن لنيوترونين أن يكونا بنفس الحالة الكمية: ففي حالة 1 = πμS فان 1 = πμL ليصبح 0 = Jf

باعتبار البايونات بوزونات (π– =–Pπ P) وتناظر البوزون يساوي تناظر الضديد.




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.