المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11470 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
محظورات ومكروهات الطواف
2024-07-03
ما يكره فعله للمحرم
2024-07-03
ما يجوز للمحرم فعله وما لا يجوز
2024-07-03
كفارة من جرح صيداً حال الاحرام
2024-07-03
كفارة قتل الصيد حلال اللحم
2024-07-03
فضل زيارة النبي صلى الله عليه وآله في الحج
2024-07-03

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


خصائص الجسيمات الأولية: الزخم الزاوي البرمي Spin  
  
831   02:20 صباحاً   التاريخ: 2023-11-13
المؤلف : سعد ناجي عبود
الكتاب أو المصدر : مقدمة في فيزياء الطاقة العالية والاشعاع الكوني
الجزء والصفحة : ص19–21
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / فيزياء الجسيمات /

فكرة الزخم الزاوي البرمي تعود إلى عام 1926 عندما افترض يولنبنك وکاود سميث في محاولتهما لتفسير التركيب الدقيق لخطوط الأطياف الذرية (fine structure)، بأن الإلكترون يدور حول محوره كملا تفعل الأرض وبذا يمتلك زخما زاويا برميا (s) Spin وقد امتدت هذه الفكرة فشملت كل الجسيمات. أن زخم الجسيمة يساوي زخم ضديدها بالمقدار لكنهما يختلفان عن بعضهما باتجاه الدوران حول محوريهما. ويقدر الزخم البرمي بوحدات πh/2 = وتقسم الجسيمات من حيث زخمها إلى قسمين وهما:

 

أولا: الفيرميونات Fermions

وهي جسيمات زخمها الزاوي البرمي عددا فرديا مضروبا في 1/2 أي أن ، وتشمل هذه الجسيمات الباريونات واللبتونات مثلا: ، والفيرميونات تخضع لمبدأ الاستثناء لباولي (Pauli exclusion principle) والذي ينص على أنه لا يمكن لفيرميونين (إلكترونين، بروتونين) أن يتواجدا بنفس الحالة الكمية وتكون لهما نفس أعداد الكم الأربعة (s، ml، l، n). كما وإنها تخضع لقانون التوزيع لفيرمي – ديراك Fermi–Dirac distribution law)) ولهذا سميت بالفيرميونات.

 

ثانيا: البوزونات Bosons

جسيمات زخمها الزاوي البرمي يساوي عدد صحيح  من هذه الجسيمات الفوتون ħ1 = Sr، والبايونات ħ0 = πS والكايونات ħ0 = SK والكرافيتون ħ2 = Sg والبوزونات لا تخضع لمبدأ الاستثناء لباولي ولهذا يمكن وجود أي عدد منها في نفس الحالة الكمية كما في حالة وجود عدد غير محدد من البايونات محيطة بالبروتون أو النيوترون مثلا. وهي تخضع لقانون التوزيع لبوز – أينشتين (Bose–Einstein distribution law) ولهذا سميت بالبوزونات، ويبدوا أن الجسيمة بسبب زخمها الزاوي البرمي تمتلك عزما مغناطيسيا، فعندما توضع في مجال مغناطيسي فأن زخمها سيتجه باتجاهات معينة وعددها (عدد الأوضاع التي تتخذها الجسيمة في المجال المغناطيسي 1 + s2). ففي حالة الإلكترون الذي زخمه ħs=1/2 هناك اتجاهان أو وضعان يمكن أن يأخذها الإلكترون بالنسبة للمجال المغناطيسي هما الأول: وفيه يكون اتجاه الزخم بنفس اتجاه المجال والثاني: وفيه اتجاه الزخم معاكس لاتجاه المجال. ويشار لهاتين الحالتين بمركبة الزخم الزاوي البرمي على اتجاه المجال بالرمز ms (العدد الكمي المغناطيسي البرميspin magnetic quantum number). وقيم ms للإلكترون هما

 




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.