أقرأ أيضاً
التاريخ: 26-09-2014
5344
التاريخ: 2023-09-06
1175
التاريخ: 1-12-2015
4753
التاريخ: 7-10-2014
5323
|
إطلاق العذاب العظيم بالنسبة للدنيا والآخرة
- [عن العسكري عليه السلام في قوله تعالى: {وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ} [البقرة: 7]: «يعني في الآخرة العذاب المعد للكافرين، وفي الدنيا أيضاً لمن يريد أن يستصلحه بما ينزل به من عذاب الاستصلاح لينبهه لطاعته، أو من عذاب الاصطلام ليصيره إلى عدله وحكمته»(1).
إشارة: إن عذاب الآخرة هو عقاب محض وليس فيه أدنى امتحان، أما عذاب الدنيا فمن الممكن أن يكون أرضية للامتحان، فإن تنبه الفرد المعذب (أو الجماعة المعذبة) فتاب وتضرع، فسوف يكون ذلك سبباً في رفع بعض الشدائد عنه، وإن صدر الآية : {فَلَوْلَا إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُوا...} [الأنعام: 43] هو شاهد على ذلك.
ــــــــــــــــــــــــــ
1.تفسير القمي، ج 1، (صلى الله عليه واله وسلم)45؛ وبحار الأنوار، ج 65، ص274.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|