المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11580 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
معنى قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء
2024-11-24
مسألتان في طلب المغفرة من الله
2024-11-24
من آداب التلاوة
2024-11-24
مواعيد زراعة الفجل
2024-11-24
أقسام الغنيمة
2024-11-24
سبب نزول قوله تعالى قل للذين كفروا ستغلبون وتحشرون الى جهنم
2024-11-24

طبقات الغلاف الجوي
2-1-2016
أخباره بحمل زوج بن صالح
28-7-2016
اثر مؤتمر السقيفة
25-3-2016
علم الفقه في مدرسة أهل البيت
21-8-2016
آفات الشورى
20-3-2016
حكم كثير الشك
10-10-2016


المجس الحراري AD590  
  
1680   01:12 صباحاً   التاريخ: 2023-08-22
المؤلف : جهاد دريد / عثمان إرفاعية / باسل عبد الحق / يوسف شقير / إبراهيم محمود
الكتاب أو المصدر : الالكترونيات الصناعية
الجزء والصفحة : ص169–172
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / الألكترونيات /

  • مواصفاته

1- المدى الحراري 55- إلى Cº 150 +

2- له طرفان يوصل الطرف الأول (+) مع القطب الموجب للمصدر أو للدارة، ويكون الطرف الثاني (-) مخرج تيار كما هو موضح في الشكل (22).

شكل (22)

3- الدقة 0.5°C وبعضها يصل إلى 0.3 مثل AD590M

4- جهد التغذية يتراوح بين V4 إلى V30

5- مخرج التيار مع درجة الحرارة خطي، ويعطى 1 μA/K، وتكون قيمة التيار على درجة حرارة °C25 –  298.2Kيساوي μA 298.2.

6- استهلاك القدرة mW 1.5 على جهد تغذية V5 عند درجة حرارة 25°C

7- سرعة الاستجابة عالية.

8- ممانعة الخرج عالية أكثر من 10 M Ω

 

تطبيقاته

1- مجس حراري بسيط

يمكن استخدام المجس الحراري في دارة بسيطة لعمل مجس حراري بسيط كما هو موضح في الشكل (23)، بحيث يمكن التحكم في الجهد على المخرج (المقاومة الموصولة بالتوالي مع المجس) بواسطة المقاومة المتغيرة، حيث يعطي المجس تياراً يتناسب مع درجة الحرارة، كما مر في المواصفات، ويكون جهد المخرج يساوي:

Vo= I(R+950)

شكل (23)

حسب الدارة في الشكل عند ارتفاع درجة الحرارة يرتفع التيار المار ويؤدي إلى ارتفاع الجهد على المخرج، وبهذه الدارة يمكن التحكم في كثير من الدوائر التي تعتمد على الحرارة، ويمكن زيادة حساسيتها بتوصيلها بدوائر مناسبة للتطبيق (مثل دوائر التكبير أو المقارنة).

2- توصيل المجسات على التوالي والتوازي

توصل المجسات على التوالي لقياس أقل درجة حرارة. وتوصل المجسات على التوازي وذلك لأخذ معدل درجات الحرارة. والشكل (24) يبين كيفية التوصيل.

شكل (24)

3- حماية المحولات من ارتفاع درجة الحرارة

ارتفاع الحرارة الناتجة في المحولات تؤدي إلى تلف الملفات، وبشكل عام جميع المحولات بحاجة إلى تبريد، فبعضها يتم تبريده بواسطة الهواء المحيط به، وبعضها يركب له مبددات حرارية، وبعضها يتم تبريده عن طريق الزيت، والزيت يتم تبريده بتمريره على مبددات حرارية، وبعض الأنواع يحتاج إلى تبريد الزيت بواسطة الماء حيث لا تكفي المبددات الحرارية، وفي هذا المثال سيتم شرح كيفية التحكم بماء التبريد.

يتجمع الزيت في خزان خاص به لتبريده، ويتم تبريد الزيت عن طريق الماء المار في أنابيب خاصة داخل الخزان، وتكون كمية الماء المار في الأنابيب متناسبة مع درجة الحرارة، بحيث إذا ارتفعت درجة حرارة الزيت تزداد كمية الماء، وإذا انخفضت درجة الحرارة تقل كمية الماء، وإذا انخفضت عن درجة حرارة معينة يتوقف تدفق الماء. بحيث يتم التحكم في كمية الماء المار عن طريق مضخة خاصة أو بواسطة صمام.

يوضع المجس الحراري داخل خزان الزيت، ويكون موصولاً بقنطرة كما في الشكل (25).

شكل (25)

ويتم تعيين معامل التضخيم للطارح حسب الدقة المطلوبة ونوعية المجس الحراري، فعند ارتفاع درجة حرارة الزيت يعمل المجس على رفع الجهد على المدخل غير العاكس لمكبر العمليات الذي يقوم هنا بعملية الطرح مع معامل تكبير مناسب، فارتفاع درجة الحرارة يؤدي إلى ارتفاع الجهد على مخرج مكبر العمليات؛ مما يعمل على زيادة التيار IB للترانزستور، وهذا بدوره يعمل على زيادة الجهد على الصمام، فتزداد كمية الماء المار في أنابيب التبريد. وعند انخفاض درجة الحرارة ينخفض الجهد على المجس الحراري؛ مما يؤدي إلى انخفاض الجهد على مخرج مكبر العمليات وانخفاضه على الصمام وبالتالي انخفاض كمية الماء المار.

وإذا استمر انخفاض درجات الحرارة لتصبح أقل من درجة الحرارة المعينة (التي يتم تحديدها بواسطة المقاومة المتغيرة في القنطرة) يكون الجهد على مخرج مكبر العمليات جهداً سالباً، وبذلك يتوقف الصمام ويتوقف الماء عن المرور.

4- مقارن بين درجتي حرارة

الدارة التي في الشكل (26) تقارن بين مستويين من الحرارة، وتعطي فرق درجات الحرارة مضروباً بـ

10 Mv/Cº

VO = (T1 – T2) 10mV

شكل (26)

  • شرح الدارة

في البداية لضبط جهد المخرج يوضع المجسان في وسط واحد أو في وسطين لهما نفس درجة الحرارة. فيكون التيار المار في المجس الأول يساوي التيار المار في المجس الثاني أي I2 =I1  ويكون التيار (2I-I1) = I يساوي صفراً، فتكون الدارة كما في الشكل (27).

شكل (27)

فيتم ضبط (تغير قيمة) المقاومة المتغيرة حتى يصبح الجهد على المخرج يساوي صفراً (أي أن المقاومة 5 مع المقاومة المتغيرة موجودة لضبط الجهد على المخرج) فتكون الدارة بعد الضبط كما في الشكل (28). بعد عملية الضبط يوضع كل مجس في المكان المراد (المخصص) قياس درجة الحرارة فيه عند ارتفاع درجة حرارة المجس الأول أكثر من المجس الثاني T1 > T2.

يكون التيار I1 أكبر من التيار I2 أي يكون التيار.

(2I-I1) = I

موجب ويكون الجهد على المخرج موجباً.

V = I R3

شكل (28)

ويكون الجهد على المخرج متناسباً مع فرق درجات الحرارة μA 1 لكل درجة.

 V = 1μA x 10K = 10m v

عند انخفاض درجة الحرارة على المجس الأول مقارنة مع المجس الثاني T1 < T2

يكون التيار I2 > I1 أي يكون التيار I سالباً ويكون الجهد على المخرج سالباً.

(2I-I1) = I

V = IR

يمكن وصل فولتميتر على مخرج مكبر العمليات أو توصيل دارتين واحدة تعمل على الجهد الموجب والأخرى تعمل على الجهد السالب لمعرفة فرق درجات الحرارة.




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.