أقرأ أيضاً
التاريخ: 24-11-2021
1990
التاريخ: 14-7-2022
1796
التاريخ: 8-8-2019
1444
التاريخ: 16-9-2019
1858
|
روى العلامة المجلسي (رحمه الله تعالى) في بحار الأنوار: ج 83 ص 125 ح 8، عن كتاب المسلسلات للشيخ جعفر ابن أحمد القمي، بسنده عن علي بن يزيد أنه أخبره أن أبا عبد الرحمان بن القاسم بن عبد الرحمان أخبره، عن جده أبي أمامة الباهلي أنه سمع علياً (عليه السلام) يقول: ما أرى رجلاً أدرك عقله الإسلام وولد في الإسلام يبيت ليلة سوادها، قلت: ما سوادها يا أبا أمامة؟ قال: جميعها، حتى يقرأ هذه الآية {اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ} إلى قوله: {وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ}.
ثم قال: فلو تعلمون ما هي، أو قال: ما فيها، لما تركتموها على حال، إن رسول الله (صلى الله عليه وآله) أخبرني قال: أعطيت آية الكرسي من كنز تحت العرش، ولم يؤتها نبي كان قبلي.
قال علي (عليه السلام): فما بت ليلة قط منذ سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) حتى أقرأها، ثم قال: يا أبا أمامة إني أقرأها ثلاث مرات في ثلاثة أحايين كل ليلة. قلت: وكيف تصنع في قراءتك يا ابن عم محمد (صلى الله عليه وآله)؟
قال: أقرأها قبل الركعتين بعد صلاة العشاء الآخرة، وأقرأها حيث أخذت مضجعي للنوم، وأقرأها عند وتري من السحر، قال علي (عليه السلام): فوالله ما تركتها منذ سمعت هذا الخبر من نبيكم (صلى الله عليه وآله) حتّى أخبرتك به.
قال أبو أمامة: فوالله ما تركتها منذ سمعت هذا الخبر من علي بن أبي طالب عليهالسلام حتى حدثتك به. قال القاسم: وأنا ما تركت قراءتها كل ليلة منذ حدثني أبو أمامة بفضلها حتى الآن. قال علي بن يزيد : وأخبرك أني ما تركت قراءتها في كل ليلة منذ حدثني القاسم في فضلها. قال ابن أبي عاتكة : وأنا فما تركت قراءتها كل يوم منذ بلغني في فضل قراءتها ما بلغني. قال ابن سابور : وأنا ما تركت قراءتها كل ليلة منذ بلغني عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) في فضلها.
قال إبراهيم بن عمر: وأنا ما تركت قراءتها منذ بلغني عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) هذا الحديث في فضل قراءتها. قال أبو المفضل: وأنا بنعمة ربي ما تركت منذ سمعت هذا الحديث من عبيد بن أبي سفيان عن النبي (صلى الله عليه وآله) في فضل قراءتها إلى أن حدّثتكم به.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|