المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 7169 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
زكاة الغلات
2024-11-05
تربية أنواع ماشية اللحم
2024-11-05
زكاة الذهب والفضة
2024-11-05
ماشية اللحم في الولايات المتحدة الأمريكية
2024-11-05
أوجه الاستعانة بالخبير
2024-11-05
زكاة البقر
2024-11-05

اسس الاخراج الصحفي
3-8-2021
إبراهيم بن إسحاق الحربي
9-04-2015
الفحوص الجنائية Forensic Tests
15-5-2018
معايير ضبط جودة مواقع الصحف الإلكترونية على الإنترنت
2-3-2022
الإدارة اليـابانيـة Japanese Administration & Characteristics
5-11-2021
التشريع العملي
10-9-2016


أهـداف عمليـة اخـتبار المنتـج Product Test Process Goal  
  
1002   12:56 صباحاً   التاريخ: 2023-06-15
المؤلف : أ . د . محمود جاسم الصميدعي د . ردينة عثمان يوسف
الكتاب أو المصدر : إدارة المنتجـات
الجزء والصفحة : ص265 - 267
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / ادارة الانتاج / التنبؤ والتخطيط و تحسين الانتاج والعمليات /

ب . أهداف عملية اختبار المنتج Product Test Process Goal

يتم اختبار المنتج قبل تقديمه إلى السوق بشكل نهائي من قبل إدارة الإنتاج والعاملين على مطابقة الجودة والمواصفات القياسية في المنتج، وكذلك يتم اختباره في السوق على عينة من الزبائن وتقوم المنظمات الإنتاجية والتسويقية بإعادة اختبار المنتج من أجل التطوير والتحسين وتقديم منتجات جديدة واستخدام المصادر المالية والبشرية والتقنية والهندسية بشكل كفؤ وفعال ويحدد (6- 1 Jerry, 2010, P) أهداف اختبار المنتج بما يلي:

1. تحديد المواصفات النوعية للمنتج بشكلها النهائي ومن ثم تقديمه للسوق بالشكل الذي يتطابق وحاجات ورغبات المستهدفين.

2. إجراء التعديلات المناسبة من خلال إضافة خصائص وشطب خصائص وتصحيح الانحراف لتقليل الفجوة بين ما يرغب الزبائن وجودة المنتج المقدم.

• تطوير مواصفات المنتج بما ينسجم وحاجات ورغبات المستهلكين وتحسين أداءه وزيادة المنافع التي يحصل عليها المستهلكين.

3 . تقليل تكاليف الإنتاج والتسويق من خلال تقديم منتجات تحظى برضا الزبائن وكذلك من اختيار الاختبار الجيد للمواد الداخلة في عملية الإنتاج بشكل يحقق مستوى الجودة المطلوب ويسهل عمل إدارة التسويق وتنفيذ الأنشطة التسويقية بكفاءة عالية.

4. جعل المنتج الذي تقدمه المنظمة متفوقاً على المنتجات المنافسة ويحقق التميز المطلوب.

5. تحسين أداء المنتج بشكل مستمر لكي تتمكن المنظمة من تقديم منتجات تلبي وتنسجم مع تطور حاجات ورغبات وأذواق المستهلكين بمرور الوقت.

6. مراقبة مستويات التهديد المحتملة التي قد يتعرض لها المنتج.

7 . توفر معلومات دقيقة وفعالة حول المنتج والمستهلك وعوامل الإنتاج مما يسهل عملية اتخاذ القرارات (219 - 208 Young, 2005, P).

• تساعد على تعريف الفرص السوقية واختيار المناسب منها للأهداف.

8. تساعد الإدارة على توقع ما سوف يكون عليه المستقبل ورسم  الخطط المستقبلية بوضوح أكثر.

9. تساعد على الابتكار والتطوير والإبداع.

• تحديد طبيعة التقنيات المتوفرة وما هو المنتج الذي سوف يتم إنتاجه استناداً لهذه التقنيات.

10. تحديد مدى تأثير تقادم المنتج على جودة ودورة حياته.

11. تحديد أثر السياسة السعرية ضمناً والعلامة التجارية والتعبئة والتغليف على أداء المنتج المحسوس والجودة.

12. مراقبة جودة المنتج ومدى تأثرها خلال عملية الإنتاج وقنوات التوزيع المختلفة من سنة إلى سنة.

13. توقع مدى قبول المستهلكين للمنتجات الجديدة.

14. إن التزام الشركة بعمليات اختبار المنتج وتحسين منتجاتها بشكل مستمر يساهم في :

• تفوق منتجاتها على منتجات المنافسة.

•  زيادة حصتها السوقية.

•  له انعكاسات إيجابية على الأنشطة التسويقية.

• تمكن الشركة من وضع سعر ممتاز لمنتجاتها مقارنة بمنتجات المنافسة.

15. تحسين أداء المنتج بشكل مستمر. 




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.