المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11580 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
{افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم}
2024-11-24
العبرة من السابقين
2024-11-24
تدارك الذنوب
2024-11-24
الإصرار على الذنب
2024-11-24
معنى قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء
2024-11-24
مسألتان في طلب المغفرة من الله
2024-11-24

الخدمة البستانية لأشجار الاكيدنيا
2023-03-31
تلوث الماء بالمبيدات
20-5-2022
ستر العورة شرط في الصلاة.
11-1-2016
حديث جرجيس وعزير وحزقيل وإليا (عليهم السلام)
5-2-2016
قنوات اتصال داخلية
24-7-2019
صفات الإنسان المثالي
27-1-2021


مفهوم انتقال الحرارة بالإشعاع عند بيير بريفو (القرن 19م)  
  
887   02:34 صباحاً   التاريخ: 2023-04-26
المؤلف : سائر بصمه جي
الكتاب أو المصدر : تاريخ علم الحرارة
الجزء والصفحة : (ص97– ص98)
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الكلاسيكية / الديناميكا الحرارية /

ابتكر الفيزيائي الفرنسي بيير بريفو مفهوم (تبادلات الحرارة المشعة) في عام 1791م، وذلك لشرح سلسلة التجارب التي تبدو بأنها تنطوي على وجود سوائل باردة غير قابلة للوزن، على غرار وجود سوائل مسؤولة عن نقل الحرارة وغير قابلة للوزن. وقد استعمل في تجربته الشهيرة ـــ التي تثبت على وجود «انعكاس للبرودة» ـــ مرآتين مُقَدَّرتَين تبعدان عن بعضهما حوالي عشرة أقدام مع ميزان حرارة ودورق ثلج موضوع عند البؤرتين، حيثُ يُسَجِّل ميزان الحرارة الهبوط في درجة الحرارة، ويفترض انتقال وانعكاس السائل البارد غير القابل للوزن. وقد توصل بريفو للقول إنَّ كافة الأجسام تطلق وتستقبل حرارةً مُشعَّة في جميع الاتجاهات، بصرف النظر عن درجات حرارتها النسبية، فإذا كان لدينا جسمان بدرجتي حرارة غير مُتَسَاويتين يتبادلان حرارةً مُشعة، في أثناء كل تبادل، فإنَّ الجسم الأبرد يتلقى حرارة أكثر مما يبعث حتى يتحقق التوازن الذي يكون فيه كلا الجسمين بدرجة الحرارة نفسها. وعند توازن الجسمين يستمر تبادل الحرارة المشعَّة، لكن الآن عند معدل متساو. انعكاس البرودة هي مجرد ظاهرة فقط، ويتلقى ميزان الحرارة حرارةً مُشعَّة أقل مما انتقل إليه من دورق الثلج، لذلك يسجل هبوطا في درجة الحرارة لا يُحاول بريفو أن يُفَسِّر بالتفصيل طبيعة «السائل المترابط». وهو يرفض الفعل النيوتوني تمامًا كسبب نابذ للحرارة، إنَّما يُفسره بأن السائل – حسب جورج لويس لوسيج G. L. Sage (1724-1803م) – يكون في الجسيمات المتباعدة بتأثير قوتها النَّابذة والاصطدامات فيما بينها.121 وعندما تكون جسيمات السائل «ملقاة» من الجسم بسبب القُوَّة النابذة، فإنها تتحرك في خطوط مستقيمة بسرعة كبيرة وتشكل الحرارة المشعَّة أو الحرة. حاول بريفو كثيرًا إطلاق تسمية «الحرارة الحرة» للدلالة على الحرارة المشعَّة وللتعبير عن تسمية خاصة تُساعد في دمج هذه الحالة الخاصة في الإطار التقليدي. ويُعدُّ مفهوم القوة النَّابذة التي تؤثر في المادة أساسيًا في عمل بريفو عن الحرارة؛ إذْ يُشتق منه بشكل أساسي مفهوم تبادلات الحرارة المشعة.122

 

 

 

هوامش

121- يَدَّعي بريفو بأنَّ الظاهرة الأرضية مثل الحرارة والكهرباء والمغناطيسية لا يُمكن تفسيرها وَفْق «الفرضيات الحركية للجذب الكوني».

122- Friedman, Robert Marc, The Creation of a New Science: Joseph Fourier's Analytical Theory of Heat, p. 77,79

 




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.