المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
القائد حور حاكم (أهناسيا) المدينة و(بوصير) و(هليوبوليس) الكاهن نسناوياو الجزء الثاني من القصة حملة (بسمتيك الثاني) أعمال بسمتيك وآثاره في البلاد (مدينة هابو) معنى قوله تعالى : لَقَدْ أَنْزَلْنَا آيَاتٍ مُبَيِّنَاتٍ معنى قوله تعالى : لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ معنى قوله تعالى : لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ معنى قوله تعالى : لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ معنى قوله تعالى : لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللَّهُ بِشَيْءٍ مِنَ الصَّيْدِ تَنالُهُ أَيْدِيكُمْ وَرِماحُكُمْ معنى قوله تعالى : لِيُنْذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِنْ لَدُنْهُ معنى قوله تعالى : مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ معنى قوله تعالى : مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ بقاء النيماتودا Survival مـفهـوم تـقاريـر التـدقيـق Audit Reports تأثير عوامل البيئة على إحيائية النيماتودا

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 18725 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

بلوك الأيتونغ
2023-07-17
حصاد الفاصوليا
10-5-2018
قسمة الغنائم المنقولة
12-9-2016
امراض تعفن الجذر الفيماتوتركويسسي
2025-03-13
عدوانية الحشائش
6-12-2015
عدم معاصرة القرّاء للنبي صلّى اللّه عليه وآله‏
26-04-2015


صخر بن سلمان  
  
1310   02:19 صباحاً   التاريخ: 2023-02-23
المؤلف : عبد الحسين الشبستري
الكتاب أو المصدر : اعلام القرآن
الجزء والصفحة : ص 511-512.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / قصص قرآنية / مواضيع عامة في القصص القرآنية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-11-14 583
التاريخ: 2023-03-19 1404
التاريخ: 19-1-2023 1491
التاريخ: 29-09-2015 2315

هو صخر بن سلمان ، وقيل : خنيس ، وقيل : خنساء ، وقيل : اسمه صخر ، أبو سلمان .

وقيل : اسمه سلمة ، وقيل : سلمان بن صخر بن سليمان ، وقيل : سلمان بن الصمّة بن حارثة بن الحارث الأنصاريّ ، البياضي ، وقيل : الزرقي ، الخزرجي ، المدني .

أحد صحابة النبي صلّى اللّه عليه وآله من الأنصار ، وأحد البكّائين المعروفين ، وله شعر ، ويقال : إنّه ظاهر امرأته ثم جامعها ، فأمره النبي صلّى اللّه عليه وآله أن يكفّر .

القرآن الكريم وصخر بن سلمان

جاء وبقية البكّائين المشهورين إلى النبي صلّى اللّه عليه وآله ، وكانوا فقراء ، فسألوا النبيّ صلّى اللّه عليه وآله أن يزوّدهم بالرواحل ليخرجوا معه إلى غزوة تبوك ؛ ليجاهدوا في سبيل اللّه ، وقالوا له صلّى اللّه عليه وآله : يا نبيّ اللّه ! إنّ اللّه عزّ وجلّ قد ندبنا للخروج معك ، فاحملنا على الخفاف المرقوعة والنعال المخصوفة نغزو معك ، فقال النبي صلّى اللّه عليه وآله لهم : لا أجد ما أحملكم عليه وردّهم ، فانصرفوا وهم يبكون ؛ لتخلّفهم عن الجهاد ، فنزلت في صخر وجماعته الآية 92 من سورة التوبة : { وَلا عَلَى الَّذِينَ إِذا ما أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لا أَجِدُ ما أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ تَوَلَّوْا وَأَعْيُنُهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ حَزَناً أَلَّا يَجِدُوا ما يُنْفِقُونَ }. « 1 »

___________

 ( 1 ) . أسباب النزول ، للواحدي ، ص 210 ؛ الاستيعاب - ، حاشية الإصابة - ج 2 ، ص 89 و 90 ؛ أسد الغابة ، ج 3 ، ص 13 ؛ الإصابة ، ج 2 ، ص 66 و 180 ؛ تاريخ اليعقوبي ، ج 2 ، ص 67 ؛ تجريد أسماء الصحابة ، ج 1 ، ص 263 ؛ تفسير البحر المحيط ، ج 4 ، ص 85 ؛ تفسير البرهان ، ج 2 ، ص 150 ؛ تفسير البيضاوي ، ج 1 ، ص 417 ، تفسير الصافي ، ج 2 ، ص 367 ؛ تفسير الطبري ، ج 10 ، ص 146 ؛ تفسير القمي ، ج 1 ، ص 293 ؛ الجامع لأحكام القرآن ، ج 8 ، ص 228 وج 17 ، ص 271 و 278 ؛ جمهرة أنساب العرب ، ص 356 ؛ الدر المنثور ، ج 3 ، ص 268 ؛ الطبقات الكبرى ، لابن سعد ، ج 2 ، ص 165 ؛ الكامل في التاريخ ، ج 1 ، ص 673 ؛ الكشاف ، ج 2 ، ص 301 ؛ كشف الأسرار ، ج 4 ، ص 192 ؛ لسان العرب ، ج 15 ، ص 442 ؛ المحبر ، ص 281 ؛ المغازي ، ج 3 ، ص 994 و 1071 ؛ الوافي بالوفيات ، ج 15 ، ص 319 .




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .