أقرأ أيضاً
التاريخ: 2-10-2019
1467
التاريخ: 2-10-2019
1348
التاريخ: 23-9-2019
1509
التاريخ: 28-9-2019
1523
|
عناصر بناء الخبر الصحفي
1- مَنْ؟
2- أين؟
3- كيف؟
4 متى؟
5- ماذا؟
6- لماذا؟
وعلى ذلك فنستطيع القول بأن الخبر النموذجى هو الخبر الذي يحتوي على أجابة لأدوات الاستفهام السابقة وفيما يلي شرح لذلك:
أولا: من؟ من.. وهو الشخص الذي يدور حوله موضوع الخبر تكتب اسمه صحيحا وصفته ووظيفته (حتى تعطى القارئ بيان كامل المعلومات عن الحدث) موضوع الخبر
ثانيا: أين؟ وهو مكان الحدث حيث أن القارئ يهمه بضرورة معرفة أين حدث ذلك.
ثالثا: متى؟ وهو وقت الحدث حيث أن القارئ عندما يقرأ الخبر سيدور في عقله سؤال متـى حـدث ذلك؟ فمن الضروري أن يجد اجابة عن ذلك.
رابعا كيف ولماذا؟ باختصار حتى يكتمل الخبر عند المتلقي كما ذكرنا لابد من إعطاء القارئ خلفية عن الحدث وتفاصيله
ولكن مصداقية التواصل بين الأفراد من خلال وسائل التواصل الإجتماعية بالذات أو غيرها من الوسائل الإلكترونية الاخرى مثل الإيميلات أصبح هاجسًا لدى الكثيرين، خصوصًا فيما يتعلق بمحتوى ذلك التواصل، والذي أضحى في كثير من الأحيان يفتقر إلى المصداقية والصحة، ويتطلب نوعا من التحقق والتأكد من مضمون هذه الرسائل خصوصًا وأن بعض المراسلين لا يقرأون أو يتأكدون من مضمون الرسائل التي يقومون بإرسالها.
التأثير السلبي الذي يمكن أن تُحدثه بعض رسائل التواصل الإجتماعية ذات المضمون السيئ لا يمكن تحديده فبعضها قد يكون وسيلة لنشر الفتنة والفوضى والإشاعات والتفرقة بين فئات المجتمع، بل وحتى لارتكاب جرائم كالسرقة والقتل.
أصبح كثير منا يستقبل كل يوم بل كل ساعة أو كل دقيقة سيلاً هائلاً من الرسائل في أشكال مختلفة متضمنة بعض الأخبار والمعلومات عن بعض الجهات والهيئات والأفراد، ولم يعد بمقدور الكثير منا التأكد من صحة مضمون تلك الرسائل، مما يجعل البعض - وفي بعض الأحيان بدون قصد إعادة نشر تلك الرسائل أو تأييدها أو التعليق عليها، وتكون تلك الرسائل تتضمن تشهير بالآخرين أو إلحاق الضرر بهم.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|