أقرأ أيضاً
التاريخ: 27-4-2022
1825
التاريخ: 2-10-2019
2500
التاريخ:
3179
التاريخ: 27-4-2022
1631
|
الرياح:
للرياح دور كبير في التأثير على السياحة حيث نجد أن الرياح الساخنة المحملة بالأتربة التي تهب على مصر (الخماسين) في فصل الربيع تعطل حركة السياحة وتعرقل أنشطة الاستجمام والترويح كذلك الرياح القارية أو الباردة تحد من الأنشطة السياحية مثل التزلج. لهذا يراعي عند تخطيط المنتجع الصحي التعرف على اتجاهات الرياح وعمل مصدرات لا يتعرض الضيوف لمثل التيارات الهوائية التي تؤثر على صحتهم وتسبب لهم الأمراض الالتهابات الرئوية أو الجهاز التنفسي ونزلات البرد...وفي المناطق الساحلية يعتبر نسيم البر والبحر من المشجعات على القيام بالرحلات وأغلب المناطق الساحلية التي لها تأثير هي بين المدارين في المسطحات المائية وذلك للفرق بين حرارة اليابس والماء المسببة لنسيم البر والبحر أما في المناطق الشمالية والباردة فإن تأثير نسيم البر والبحر يكون محدود جدا وذلك أن الاختلافات في حرارة اليابس والماء لا تكون كبيرة بحيث لا يمكن قياسه. بالإضافة إلى أن الظواهر الجوية الأخرى تغطي عليه وأحيانا تخفي أثره.
ومن الظواهر الأخرى التي لها علاقة بحركة الرياح نسيم الوادي والجبل وهي ظاهرة انسياب الهواء البارد من أعلى سطح الجبل خلال الليل إلى مناطق الوديان بسبب كثافة الهواء البارد أعلى سطح الجبل أو ثقلها وارتفاع كتل الهواء الدافئة لتحل محل الكتل الباردة، ويحدث ذلك بفعل انعكاس الإشعاع الشمسي (الألبيدو) فتنشأ حركة من رياح الوادي إلى أعلى الجبل.
وبصورة عامة تظهر تأثيرات الرياح على المواقع السياحية من خلال:
1- أثر الرباح على تعرية التربة.
2- أثر الرياح على انتشار الحرائق.
3- أثر الرباح على الألعاب الرياضية.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
المجمع العلمي ينظّم ندوة حوارية حول مفهوم العولمة الرقمية في بابل
|
|
|