أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-10-2014
![]()
التاريخ: 10-12-2015
![]()
التاريخ: 19-1-2022
![]()
التاريخ: 26-04-2015
![]() |
قال تعالى : {خَاشِعِينَ} [آل عمران : 199] متواضعين ، و {وَخَشَعَتِ الْأَصْوَاتُ لِلرَّحْمَنِ} [طه : 108] أي خضعت من شدة الفزع وخفيت فلا تسمع إلا همسا وهو الذكر الخفي ، والخشوع أعم من الخضوع ، قال تعالى : {الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ} [المؤمنون : 2] وقال : {خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ} [القلم : 43] و {وَخَشَعَتِ الْأَصْوَاتُ لِلرَّحْمَنِ} [طه : 108] و {خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ} [القلم : 43] لا يستطيعون النظر من هول ذلك اليوم ، والخشوع في الصلاة : خشية القلب والتواضع ، وقيل : الخشوع في الصلاة أن ينظر موضع سجوده ، قال تعالى : { الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ} [المؤمنون : 2] قيل : كان النبي صلى الله عليه وآله يرفع بصره إلى السماء فلما نزلت هذه الآية طأطأ رأسه ونظر إلى مصلاه ، وقوله : {تَرَى الْأَرْضَ خَاشِعَةً} [فصلت : 39] أي ساكنة مطمئنة.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|