هناك عدة طرق علمية للاستشعار عن بعد لدراسة سطح الأرض هي:

طرق الاستشعار عن بعد لدراسة سطح الأرض في المجال المرئي (المنظور)

والقريب من الأشعة تحت الحمراء لموجات الطيف الكهرومغناطيسي، وتتضمن

هذه الطرق المجموعة التالية:

الرصد البصري: لقد بدأ الرصد البصري من الفضاء لأول مرة وذلك أثناء القيام بالرحلة الفضائية الأولى إلى الفضاء الخارجي من قبل رائد الفضاء السوفيتي يوري غاغارين عام١٩٦٣، واستمر هذا الرصد الرحلات اللاحقة. ويعد إحدى الطرق المستخدمة في المجال الطيفي المرئي للاستشعار عن بعد، إذ تستخدم هذه الطريقة للتعرف السريع على المنطقة المراد دراستها، وذلك عن طريق طبيعة وتركيب الهدف او الجسم المراد دراسته وتحديد القطاعات بهدف أجراء أبحاث ودراسات تفصيلية لاحقة، كما ان الرصد الفضائي البصري له عدة محاسن يمكن إيجازها:

* مجال رؤيا واسع وقوة تمييز عالية

* أمكانية الرصد مختلف أوقات وأيام السنة.

* يمكن أجرائه أوضاع إضاءة الشمس والظروف الجوية المختلفة.