أقرأ أيضاً
التاريخ: 11-4-2017
![]()
التاريخ: 22-2-2018
![]()
التاريخ: 5-08-2015
![]()
التاريخ: 6-12-2018
![]() |
الحق أن الإمامة لطف, وكل لطف واجب...
لا يقال: إن اللطف قد يقوم غيره مقامه فلا يجب, وقد يشتمل على وجه مفسدة لا نعلمها, وأين اللطف إذا كان غائباً.
وأجيب: رجوع الناس في سائر البلدان إلى نصب الرؤساء دليل على أن غيره لا يقوم مقامه, ووجوه المفاسد معلومة لنا لأنا مكلفون باجتنابها, وليس في الإمامة شيء منها, والامامة لطف مطلقاً أما مع حضوره فظاهر, وأما مع غيبته فلأن تجويز ظهوره كل وقتٍ لطف مقرب. فاللطف يتم بأمور ثلاثة:
أ:كونه من الله تعالى وهو تعيينه ونصبه وقد فعل.
ب:منه صلى الله عليه وآله وهو قيامه بأعبائها وقد حصل.
ج: منا وهو الانقياد له ولم يحصل فعدم تمامه منّا.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|