المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الاعلام
عدد المواضيع في هذا القسم 6918 موضوعاً
اساسيات الاعلام
السمعية والمرئية
الصحافة
العلاقات العامة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
النقل البحري
2024-11-06
النظام الإقليمي العربي
2024-11-06
تربية الماشية في جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية
2024-11-06
تقييم الموارد المائية في الوطن العربي
2024-11-06
تقسيم الامطار في الوطن العربي
2024-11-06
تربية الماشية في الهند
2024-11-06

فقدان الأب
21-4-2016
الانقسام النووي Karyokinesis
22-10-2018
مناظرة أمير المؤمنين (عليه السلام) مع رجل قدري في المشيئة
20-8-2019
معنى (بسم الله)
2023-04-18
Dichlorine, dibromine and diiodine
8-3-2017
Method of False Position
12-12-2021


تحديد الخطوات المنهجية في تحليل المضمون  
  
2117   07:08 مساءً   التاريخ: 21-3-2022
المؤلف : د. طه عبد العاطي نجم
الكتاب أو المصدر : مناهج البحث الإعلامي
الجزء والصفحة : ص 228-229
القسم : الاعلام / اساسيات الاعلام / مناهج البحث الاعلامي /

المرحلة الأولى مرحله ما قبل التحليل: ونركز فيها على اختيار العينة سواء كانت شفوية أو كتابية أو مصورة. فنجمع الوثائق عنها والنصوص والكلمات. فنوثقها بشكل جيد ونضعها في سياقها الخاص بها.

المرحلة الثانية: مرحلة الاستثمار المادي والتي تتمثل في تصنيف المحتويات المضمونية في فئات ومقولات دلالية في شكل جداول وخانات تشمل الفئات والمؤشرات الدلالية من خلال تحديد المادة المضمونية. المتكلم. المتلقي الهدف. النتيجة، الطريقة الشكلية).

المرحلة الثالثة والأخيرة: مرحله الفهم والمعالجة والاستنتاج ويعني تحليل المضامين من خلال معالجة ارساليات ومحتويات وخبرات كماً وكيفاً من خلال التوظيف الحسابي الإحصائي ويرى  "فرانسو دیبیلطو" بأن هناك خمس طرق إجرائية لتحليل المضمون:

جمع البيانات:

إعداد رواكز اختيارية من خلال تحليل المحتوى.

خلاصة تركيب تحليل المضمون:

تحليل المضمون سواء كان منهجاً أم أداة أم أسلوب فهو طريقة مفيدة في الملاحظة والمعالجة والتحليل والتأويل والاستنتاج بمعنى أنه أداة إجرائية ناجحة في دراسة المواد الإعلامية والسياسية والاجتماعية والنفسية والاقتصادية والتربوية.

تحليل المضمون بين المنهجية والأداة والأسلوب:

هناك اختلاف بين منهجية التحليل والتركيب أم أنه أداء للملاحظة والوصف أم أنه أسلوب للبحث وجمع البيانات وتحليلها.

فمن الباحثين الأجانب من بعد تحليل المضمون منهجاً في مجال البحث العلمي وخاصة في مجال علوم الإعلام والاتصال والعلوم الاجتماعية ويعتبرونه مثل المنهج الوصفي والمنهج التاريخي والمنهج التجريبي باعتبارها تستند إلى مجموعة من الخطوات الإجرائية ومنهم من يعتبر تحليل المضمون مجرد أداة في الوصف والتفسير مثل المقابلة والملاحظة والاستمارة والاختبارات التقويمية ولم يرق بعد لكونه منهجاً.




تتمثل في دراسة الجماهير والتعرف عليهم وعلى أفكارهم وآرائهم واتجاهاتهم نحو المنظمة أو الإدارة التي تتعامل معهم، ومن ثم نقل هذه الأفكار والآراء والمبادئ والاتجاهات إلى الإدارة ليصبح ذلك مستنداً لديها في تعديل سياستها وبرامجها بشكل يتناسب مع تلك الآراء والاتجاهات الجماهيرية، وهذا ما يجعلنا نقول بأن العلاقات العامة تقوم على تبادل الآراء وعرض الحقائق وتحليل الاتجاهات للرأي العام.


حرفة تقوم على جمع الأخبار و تحليلها و تحقيق مصداقيتها و تقديمها للجمهور، غالبا ما تكون هذه الأخبار ذات علاقة بما استجد من الأحداث سواء على الساحة السياسية أو المحلية أو الثقافية أو الرياضية أو الاجتماعية و غيرها.فالصحافة قديمة قدم الأزمنة بل يرجع تاريخها الى زمن الدولة البابلية، حيث كانوا قد استخدموا كاتبا لتسجيل أهم ما استجد من الأحداث اليومية لتتعرف الناس عليها .و في روما قد كانت القوانين و قرارات مجلس الشيوخ لعقود الأحكام القضائية و الأحداث ذات الأهمية التي تحدث فوق أراضي الإمبراطورية تسجل لتصل إلى الشعب ليطلع عليها .و في عام 1465م بدأ توزيع أولى الصحف المطبوعة، و عندما أصبحت تلك الأخبار تطبع بصفة دورية أمكن عندها التحدث عن الصحف بمعناها الحقيقي و كان ذلك في بدايات القرن السادس عشر، وفي القرن السابع عشر و الثامن عشر أخذت الصحافة الدورية بالانتشار في أوربا و أمريكا و أصبح هناك من يمتهن الصحافة كمهنة يرتزق منها و قد كانت الثورة الفرنسية حافزا لظهور الصحافة، كما كانت لندن مهداً لذلك.

يعد التلفزيون واحدا من أهم اختراعات القرن العشرين؛ إذ بدأت أولى التجارب على إرسال الصور الثابتة باللونين الاسود والابيض عن بعد في منتصف القرن التاسع عشر، وتطور هذا الاختراع حتى استطاع الألماني (دي كورن) من اختراع الفوتوتلغرافيا عام 1905,، وجاء بعده الفرنسي ( ادوارد بلين ) الذي طور الاختراع الاول واطلق عليه اسم البيلنوغراف عام 1907, واستمرت هذه التجارب بالتطور مستخدمة وسائل ميكانيكية اولاً ثم كهربائية ، حتى توصل كل من الانكليزي( جون بيارد) والامريكي ( س. ف. جنكيس) إلى وسيلة ارسال تستعمل فيها اسطوانة دورانية مثقوبة عام 1923.ويرتبط اختراع وظهور التلفزيون باسم العالم البريطاني ( جون بيرد) الذي استطاع عام 1924 من نقل صورة باهتة لصليب صغير عن طريق اجهزته التجريبية إلى شاشة صغيرة معلقة على الحائط.. وبعد ذلك بثلاث سنوات بدا هذا العالم تجاربه على التلفزيون الملون ، كما اجريت عدة تجارب لنقل الصور سلكياً ، نجح من خلالها الباحثون من ارسال صورة تلفزيونية عبر دائرة مغلقة من واشنطن إلى نيويورك عام 1927 ( ).وقد تكللت التجارب التي اجريت خلال الثلاثينات من القرن العشرين بالنجاح ، حتى بدأ مركز اليكساندر بلاس البريطاني بالبث التلفزيوني لمدة ساعتين يومياً عام 1936.