أقرأ أيضاً
التاريخ: 3-4-2022
1235
التاريخ: 28-3-2022
1908
التاريخ: 4-4-2022
1677
التاريخ: 31-3-2022
1467
|
المرحلة الأولى مرحله ما قبل التحليل: ونركز فيها على اختيار العينة سواء كانت شفوية أو كتابية أو مصورة. فنجمع الوثائق عنها والنصوص والكلمات. فنوثقها بشكل جيد ونضعها في سياقها الخاص بها.
المرحلة الثانية: مرحلة الاستثمار المادي والتي تتمثل في تصنيف المحتويات المضمونية في فئات ومقولات دلالية في شكل جداول وخانات تشمل الفئات والمؤشرات الدلالية من خلال تحديد المادة المضمونية. المتكلم. المتلقي الهدف. النتيجة، الطريقة الشكلية).
المرحلة الثالثة والأخيرة: مرحله الفهم والمعالجة والاستنتاج ويعني تحليل المضامين من خلال معالجة ارساليات ومحتويات وخبرات كماً وكيفاً من خلال التوظيف الحسابي الإحصائي ويرى "فرانسو دیبیلطو" بأن هناك خمس طرق إجرائية لتحليل المضمون:
جمع البيانات:
إعداد رواكز اختيارية من خلال تحليل المحتوى.
خلاصة تركيب تحليل المضمون:
تحليل المضمون سواء كان منهجاً أم أداة أم أسلوب فهو طريقة مفيدة في الملاحظة والمعالجة والتحليل والتأويل والاستنتاج بمعنى أنه أداة إجرائية ناجحة في دراسة المواد الإعلامية والسياسية والاجتماعية والنفسية والاقتصادية والتربوية.
تحليل المضمون بين المنهجية والأداة والأسلوب:
هناك اختلاف بين منهجية التحليل والتركيب أم أنه أداء للملاحظة والوصف أم أنه أسلوب للبحث وجمع البيانات وتحليلها.
فمن الباحثين الأجانب من بعد تحليل المضمون منهجاً في مجال البحث العلمي وخاصة في مجال علوم الإعلام والاتصال والعلوم الاجتماعية ويعتبرونه مثل المنهج الوصفي والمنهج التاريخي والمنهج التجريبي باعتبارها تستند إلى مجموعة من الخطوات الإجرائية ومنهم من يعتبر تحليل المضمون مجرد أداة في الوصف والتفسير مثل المقابلة والملاحظة والاستمارة والاختبارات التقويمية ولم يرق بعد لكونه منهجاً.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مدرسة دار العلم.. صرح علميّ متميز في كربلاء لنشر علوم أهل البيت (عليهم السلام)
|
|
|