أقرأ أيضاً
التاريخ: 30-3-2022
1372
التاريخ: 8-3-2022
3894
التاريخ: 8-3-2022
2275
التاريخ: 5-4-2022
1512
|
يقصد بتقنيات تحليل المضمون مجموعة التصنيفات أو الفصائل التي يعدها الباحث خصيصاً طبقاً لنوعية المضمون، فالتصنيف تقنية قديمة في تحليل النصوص إلى وحدات وترتيبها إلى أصناف حسب تجمعات متشابهة، وترمي هذه الثقافة إلى قياس مواقف المتكلم لجه الرموز التي يعبر عنها ويسمي بالتصور اللغوي اللي تعتمد عليه هذه الطريقة بالتصور النموذجي، أي أن اللغة تمثل وجهة نظر مستقبلها وتعكسها.
حيث يقسم النص إلى وحدات دلالية إلا أنها شاقة جدا وتحتاج إلى وقت طويل وتعتمد على الأخذ بالمحتوى الظاهر للنص ولا تصلح هذه التقنية منهج في تحليل الاتصال الخاضع لمبدأ المعاني الظاهرة للرسالة.
ولا بد أن يتوافر داخل التصنيف جملة من الخصائص والمميزات وأن تكون شاملة تغطى حقل المضمون بأكمله إلا بعض النقاط التي يعتمد الباحث إغفالها بما يتفق مع فروضه، وأن تكون التصنيفات موضوعية ويسهل على الباحث استخدامها وأن تكون متعلقة بالموضوع نفسه سواء بالنسبة لأغراض البحث أو أهدافه أو بالنسبة إلى المضمون ذاته.
وتكمن الصعوبات التي تواجه التصنيفات في تحديد درجه الثقة إذ الإغراق في تفصيل التصنيفات يؤدى إلى معالجة جملة من العناصر تعادل في نقلها نقل النص نفسه كما أن اختصارها يؤدى إلى فقدان الكثير من المعلومات.
أنماط التصنيفات وتشبه أبواب كتاب أو فصول:
1- المادة ماذا يعالج الاتصال،
2- اتجاه الحكم: مقبول أو غير مقبول.
3- القيم: ما يراه الاتصال ذا قيمة المال والأسرة.
4 - الوسائل المختارة لبلوغ القيم مثل: التهديد الإقناع. القوة.
5- الممثلون: المسجلون في الفهرس وفق عدد من الأصناف.
6- مصدر الاتصال: تحدد الأصناف أو الفئات بصورة محددة أو كل على حدة.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|