أقرأ أيضاً
التاريخ: 28-5-2017
![]()
التاريخ: 21-6-2017
![]()
التاريخ: 5-3-2022
![]()
التاريخ: 17-12-2017
![]() |
أود ان أشير ولو بإيجاز إلى أن التأليف في السيرة النبوية قد تأخر إلى أواخر القرن الأول الهجري ، وفي السنين الأخيرة منه ألف فيها عروة بن الزبير المتوفى سنة 92 ، وأبان بن عثمان المتوفى في مطلع القرن الثاني وبعدهما ألف فيها وهب بن منبه (1) .
وقبل نهاية النصف الأول من القرن الثاني ألف فيها شرحبيل بن سعد وابن شهاب الزهري ، وعاصم بن عمرو بن قتادة ، وموسى بن عقبة ، وابن إسحاق الذي ألف سيرته بناء لطلب المنصور العباسي كما جاء في بعض المرويات (2) وفي أواخر القرن الثاني ألف فيها ابن هشام ، واتخذ سيرة ابن إسحاق أساسا لكل ما كتبه في هذا الموضوع ، كما ألف فيها في ذلك الوقت بالذات ابن سعد والواقدي وغيرهم ، وتوالت بعد ذلك المؤلفات في السيرة ولا تزال إلى يومنا هذا من شرقيين وغربيين.
___________________________
( 1 ) ولا تزال بعض القطع من سيرته في احدى المكاتب الكبرى في ألمانيا .
( 2 ) انظر مقدمة السيرة لابن هشام الطبعة الثانية .
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|