أقرأ أيضاً
التاريخ: 24-1-2022
2092
التاريخ: 26-3-2021
2550
التاريخ: 18-3-2021
2721
التاريخ: 11-10-2016
2356
|
عن الصادق (عليه السلام) سئل فيما النجاة غداً ؟ فقال : " إنما النجاة في أن لا تخادعوا الله فيخدعكم ، فإنه من يخادع الله يخدعه ويخلع منه الإيمان ونفسه يخدع لو يشعر ".
فقيل له : كيف يخادع الله ؟
فقال (عليه السلام) : " يعمل بما أمر الله عز وجل به ثم يريد به غيره ، فاتقوا الله واجتنبوا الرياء فإنه شرك بالله عز وجل إن المرائي يدعى يوم القيامة بأربعة أسماء : يا كافر ، يا فاجر ، يا غادر، يا خاسر، حبط عملك ، وبطل أجرك ، ولا خلاق لك اليوم ، فالتمس أجرك ممن كنت تعمل له".
أقول : وقريب من هذه الرواية روايات أخرى كثيرة ، الظاهرة في حصر النجاة في يوم القيامة في الخلوص والإخلاص، وترك المخادعة ، وهر كذلك لأن المخادعة توجب سلب الأجرة على العمل لفرض أن المخادع يأتي بعمله لغيرة تبارك وتعالى فلا أجر له منه.
وعن الرضا (عليه السلام) في قوله تعالى : {اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ} [البقرة : 15] فقال (عليهم السلام): " إن الله لا يستهزئ ، ولكن يجازيهم جزاء الاستهزاء ".
|
|
كل ما تود معرفته عن أهم فيتامين لسلامة الدماغ والأعصاب
|
|
|
|
|
ماذا سيحصل للأرض إذا تغير شكل نواتها؟
|
|
|
|
|
جامعة الكفيل تناقش تحضيراتها لإطلاق مؤتمرها العلمي الدولي السادس
|
|
|