المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17738 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

وصف محصول الشعير
13-3-2016
ما الفرق بين الرجل والمرأة
25-10-2014
أثر القروض الخارجية على القطاع الخاص
نبات الفريزيا Freesia hybrida
25-12-2018
خصائص نزول سورة القدر
2024-09-10
الاسهال الدهني Sitosterolemia
9-2-2020


آثار البسملة في النشأة الأخرى  
  
4044   03:19 مساءاً   التاريخ: 9-05-2015
المؤلف : كاظم محمد علي شكر
الكتاب أو المصدر : أسرار الحروف والحروف المقطعة في القرآن
الجزء والصفحة : ص 55-58.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / فضائل السور /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 4-12-2021 3363
التاريخ: 24-8-2021 2242
التاريخ: 2023-04-12 2446
التاريخ: 27-11-2014 2802

1- مجمع البيان 1/ 18 روي عن علي بن موسى الرضا عليه السّلام أنه قال : «بسم اللّه الرحمن الرحيم» أقرب إلى اسم اللّه الأعظم من سواد العين إلى بياضها.

2- وفيه 1/ 18 عن ابن عباس ، عن النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم أنه قال : إذا قال المعلم للصبي قل : بسم اللّه الرحمن الرحيم ، فقال الصبي : بسم اللّه الرحمن الرحيم ، كتب اللّه براءة للصبي وبراءة لأبويه وبراءة للمعلم.

3- وفيه 1/ 19 وعن ابن مسعود قال : من أراد أن ينجيه اللّه من الزبانية التسعة عشر فليقرأ بسم اللّه الرحمن الرحيم ، فإنها تسعة عشر حرفا ليجعل اللّه كل حرف منها جنة من واحد منهم .

4- وفيه 1/ 19 وروي عن الصادق عليه السّلام أنه قال : ما لهم قاتلهم اللّه عمدوا إلى أعظم آية في كتاب اللّه فزعموا أنها بدعة إذا أظهروها وهي «بسم اللّه الرحمن الرحيم».

5- بحار الأنوار قال النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم : إذا قال العبد عند منامه «بسم اللّه الرحمن الرحيم» يقول اللّه : ملائكتي اكتبوا نفسه إلى الصباح.

6- البرهان 1/ 41 عنه بإسناده عن محمد بن الحسن ، عن محمد بن حماد بن زياد ، عن عبد اللّه بن يحيي الكاهلي ، عن أبي عبد اللّه عليه السّلام قال : «بسم اللّه الرحمن الرحيم» أقرب إلى اسم اللّه الأعظم من ناظر العين.

7- وفيه 1/ 41 علي بن إبراهيم في تفسيره عن ابن أذينة قال : قال أبو عبد اللّه عليه السّلام بسم اللّه الرحمن الرحيم أحق ما جهر به ، وهي الآية التي قال اللّه عز وجل : {وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلَى أَدْبَارِهِمْ نُفُورًا} [الإسراء : 46].

8- وفيه 1/ 42 عن أبي حمزة ، عن أبي جعفر عليه السّلام قال : سرقوا أكرم آية من كتاب اللّه «بسم اللّه الرحمن الرحيم».

9- وفيه 1/ 44 وعنه قال حدثنا محمد بن إبراهيم بن إسحاق الطالقاني رضي اللّه عنه ، قال : أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد مولى بني هاشم، عن علي بن الحسن بن الفضال عن أبيه قال : سألت الرضا علي بن موسى عليه السّلام عن بسم اللّه ؟ قال : معنى قول القائل- بسم- أي اسمّ على نفسي سمة من سمات اللّه، وهي العبادة ، قال : قلت له : وما السمة ؟ قال : العلامة.

10- وفيه 1/ 40 التهذيب- محمد بن الحسين الطوسي ، بإسناده عن محمد بن علي بن محبوب، عن العباس، عن محمد بن أبي عمر، عن أبي أيوب، عن محمد بن مسلم قال : سألت أبا عبد اللّه عليه السّلام عن السبع المثاني والقرآن العظيم أهي الفاتحة ؟ قال : نعم ، قلت : بسم اللّه الرحمن الرحيم من السبع ؟ قال : نعم.

11- وفيه 1/ 42 عن سليمان الجعفري ، قال : سمعت أبا الحسن عليه السّلام يقول : إذا أتى أحدكم أهله، فليكن قبل ذلك ملاطفة، فإنه أبر لقلبها وأسل لسخيمتها، فإذا مضى إلى حاجته ببسم اللّه ثلاثا ، فإن قدر أن يقرأ أي آية حضرته من القرآن فعل، وإلا كفته التسمية ، فقال له رجل في المجلس : فإن قرأ بسم اللّه الرحمن الرحيم ، أو يجزيه ؟ فقال : وأي آية أعظم في كتاب اللّه من «بسم اللّه الرحمن الرحيم».

12- وفيه 1/ 42 عن صفوان الجمال قال : قال أبو عبد اللّه عليه السّلام : ما أنزل اللّه كتابا إلا وفاتحته «بسم اللّه الرحمن الرحيم» وإنما كان يعرف انقضاء السور بنزول «بسم اللّه الرحمن الرحيم»، ابتداء للآخرين.

13- وفيه 1/ 42 عن أبي حمزة عن أبي جعفر عليه السّلام قال : كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم يجهر ببسم اللّه الرحمن الرحيم ويرفع صوته بها ، فإذا سمع المشركون ولّوا مدبرين ، فأنزل اللّه‏ {وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلَى أَدْبَارِهِمْ نُفُورًا} [الإسراء : 46].

14- وفيه 1/ 42 عن عيسى بن عبد اللّه ، عن أبيه عن جده ، عن علي عليه السّلام قال : بلغه أن أناسا ينزعون «بسم اللّه الرحمن الرحيم» قال : هي آية في كتاب اللّه ، أنساهم إياها الشيطان.

15- وفيه 1/ 42 عن ابن مسعود ، عن النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم قال : من قرأ بسم اللّه الرحمن الرحيم، كتب اللّه له أربعة آلاف درجة.

16- وفيه 1/ 42 قال النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم : إذا مر المؤمن على الصراط فيقول بسم اللّه الرحمن الرحيم ، طفيت لهب النار، تقول : جز يا مؤمن فإن نورك قد طفى لهبي.

17- وفيه 1/ 42 الزمخشري في ربيع الأنوار، عن النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم : لا يرد دعاء أوله بسم اللّه الرحمن الرحيم ، فإن أمتي يأتون يوم القيامة وهم يقولون : بسم اللّه الرحمن الرحيم فتثقل حسناتهم في الميزان، فتقول الأمم ، ما رجح أمة محمد صلّى اللّه عليه وآله وسلّم؟ فتقول الأنبياء عليهم السّلام إن ابتداء كلامهم ثلاثة أسماء من أسماء اللّه تعالى، لو وضعت في كفة الميزان ووضعت سيئات الخلق في كفة أخرى لرجحت .

18- في تفسير نفحات الرحمن 1/ 47 ، قيل إن للّه تعالى ثلاثة آلاف اسم ، ألف منها عرفها الملائكة لا غير وألف منها عرفها الأنبياء لا غير،

وثلاثمائة في التوراة ، وثلاثمائة في الإنجيل، وثلاثمائة في الزبور، وتسعة وتسعون في القرآن ، وواحد استأثر اللّه به نفسه ، ومعنى هذه الثلاثة آلاف منضوية في هذه الأسماء الثلاثة، فمن علمها وقالها فكأنما ذكر اللّه تعالى بكل أسمائه.

19- وفيه 1/ 48 روي عن النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم عن جبرائيل عن ميكائيل عن إسرافيل عليهم السّلام قال اللّه تعالى : يا إسرافيل بعزتي وجلالي وجودي وكرمي من قرأ بسم اللّه الرحمن الرحيم، متصلا بفاتحة الكتاب مرة واحدة ، فاشهدوا علي أني قد غفرت له ، وقبلت منه الحسنات ، وتجاوزت له عن السيئات ، ولا أحرق لسانه بالنار.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .