أقرأ أيضاً
التاريخ: 27-10-2020
![]()
التاريخ: 27-10-2020
![]()
التاريخ: 27-10-2020
![]()
التاريخ: 27-10-2020
![]() |
السؤال : هل كان الإسراء بالروح أم بالروح والجسد معاً؟! وهل في القرآن ما يدل على ذلك؟! وكيف يكون بالروح والجسد معاً، وعائشة تقول: إنها ما فقدت جسد رسول الله [صلى الله عليه وآله] في ليلة الإسراء..
الجواب :
أولاً: إن الإسراء كان في مكة قبل الهجرة. وعائشة إنما دخلت إلى بيت رسول الله [صلى الله عليه وآله]، وأصبحت زوجة بعد الهجرة بمدة.. فلا ربط لها بموضوع الإسراء.. ولا يصح قولها: ما فقدت جسد رسول الله [صلى الله عليه وآله] قط..
ثانياً: لو كان ذلك بالروح لم يكن فيه أي إعجاز له [صلى الله عليه وآله].. بل يمكن ادعاء ذلك لكل إنسان .
ثالثاً: قال الله تعالى: {سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ } [الإسراء: 1] ، ولم يقل: بروح عبده..
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|