أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-8-2016
![]()
التاريخ: 2024-08-28
![]()
التاريخ: 23-8-2016
![]()
التاريخ: 2024-08-28
![]() |
ليس خفيا على اهل البصيرة ان الانسان له بعدان وجنبتان، البعد الروحي والبعد الجسمي، وسبب وجوده وتكامله من الناحية المادية الاب والام، اما سبب تحقق الجنبة الروحية فيه، وتأمين سعادته الدائمة وحياته الحقيقية فهو الاب الروحي، اي محمد (صلى الله عليه واله) وعلي (عليه السلام)، اللذان ببركة محبتهما واطاعتهما وكمال التسليم والانقياد لهما، يدخل الله تعالى الانسان في حصن روحانيتهما، ويربطه بمقامهما الشامخ، وتتحول الجنبة الروحية في الانسان من حالة القوة الى حالة الفعلية، وتنفتح له ابواب العلوم والمعارف، وتجري في قلبه عيون الحكمة والحقيقة.
ويدرك الحياة الطيبة الانسانية.
ان لم يكن هذان العظيمان فلا يمكن للإنسان ان يرقى خطوة واحدة من جنبته الحيوانية وآثار الحياة الدنيوية، ليعيش في حياة انسانية.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|