أقرأ أيضاً
التاريخ: 24/12/2022
![]()
التاريخ: 12-3-2021
![]()
التاريخ: 11-5-2020
![]()
التاريخ: 2024-08-27
![]() |
التوحيد في مقام الذات عبارة عن الاعتقاد بوحدانية ذات رب الارباب المقدسة، القديم الازلي، ومبدأ وعلة ايجاد جميع العوالم الممكنة من المحسوس وغير المحسوس.
والشرك في هذا المقام عبارة عن الاعتقاد بتعدده، كما تقول طائفة (الثنوية) ان العالم له مبدآن متساويان وكلاهما قديم وأزلي، احدهما مبدأ الخيرات وهو (يزدان) والآخر مبدأ الشرور وهو (أهريمن)، وبطلان عقيدتهم السخيفة واضح من القرآن الكريم {قُلْ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ} [النساء : 78].
وفي الجواب نكتفي بذكر جملة واحدة ، وهي انه لا يوجد شر محض في العالم ، كل ما كان ، وما هو كائن ، وما سيكون اما خير محض ، او ان خيره غالب ، وجهه الشر مغلوبة ومقهورة ، وشرح هذا المطلب خارج عن حدود هذه الرسالة.
والنصارى مشركون
وايضا مثل طائفة النصارى القائلين بأصول ثلاثة قديمة، والقائلين بالأقانيم الثلاثة (الاب، الابن، روح القدس)، والمعتقدين بان لكل واحد منها آثاراً وخواص.
في سورة المائدة يقول تعالى : {لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا إِلَهٌ وَاحِدٌ} [المائدة : 73].
|
|
لخفض ضغط الدم.. دراسة تحدد "تمارين مهمة"
|
|
|
|
|
طال انتظارها.. ميزة جديدة من "واتساب" تعزز الخصوصية
|
|
|
|
|
مشاتل الكفيل تزيّن مجمّع أبي الفضل العبّاس (عليه السلام) بالورد استعدادًا لحفل التخرج المركزي
|
|
|