أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-12-2020
![]()
التاريخ: 31-10-2018
![]()
التاريخ: 25-4-2018
![]()
التاريخ: 21-4-2016
![]() |
إن البعض عندما يُمنح شيئاً من البركات المعنوية في زيارة إلى المشاهد المقدسة ، أو إحياء ليالي القدر ، أو مجالس ذكر أهل البيت (عليهم السلام) ؛ فإنه يتثاقل في التعامل مع الناس ، ولا يعيش الحالة الطبيعية ، ولا يعطي أسرته حقها من الاهتمام ، بدعوى أنه مذهول بما هو فيه !.. والحال أن النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) كان ألطف الناس بأهله ، وهو الذي كانت له حالات مع الله تعالى ، لا يتحمّلها ملك مقرّب ولا نبي مرسل ، وتحدّث مع الله تعالى في المعراج ، فأوحى له ما أوحى ، وكان يتعايش مع مشاكل الناس.. وقد قالت عنه إحدى زوجاته : كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) يحدّثنا ونحدّثه ، فإذا حضرت الصلاة ، فكأنه لم يعرفنا ولم نعرفه.
|
|
للعاملين في الليل.. حيلة صحية تجنبكم خطر هذا النوع من العمل
|
|
|
|
|
"ناسا" تحتفي برائد الفضاء السوفياتي يوري غاغارين
|
|
|
|
|
بمناسبة مرور 40 يومًا على رحيله الهيأة العليا لإحياء التراث تعقد ندوة ثقافية لاستذكار العلامة المحقق السيد محمد رضا الجلالي
|
|
|