1

المرجع الالكتروني للمعلوماتية

تاريخ الفيزياء

علماء الفيزياء

الفيزياء الكلاسيكية

الميكانيك

الديناميكا الحرارية

الكهربائية والمغناطيسية

الكهربائية

المغناطيسية

الكهرومغناطيسية

علم البصريات

تاريخ علم البصريات

الضوء

مواضيع عامة في علم البصريات

الصوت

الفيزياء الحديثة

النظرية النسبية

النظرية النسبية الخاصة

النظرية النسبية العامة

مواضيع عامة في النظرية النسبية

ميكانيكا الكم

الفيزياء الذرية

الفيزياء الجزيئية

الفيزياء النووية

مواضيع عامة في الفيزياء النووية

النشاط الاشعاعي

فيزياء الحالة الصلبة

الموصلات

أشباه الموصلات

العوازل

مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة

فيزياء الجوامد

الليزر

أنواع الليزر

بعض تطبيقات الليزر

مواضيع عامة في الليزر

علم الفلك

تاريخ وعلماء علم الفلك

الثقوب السوداء

المجموعة الشمسية

الشمس

كوكب عطارد

كوكب الزهرة

كوكب الأرض

كوكب المريخ

كوكب المشتري

كوكب زحل

كوكب أورانوس

كوكب نبتون

كوكب بلوتو

القمر

كواكب ومواضيع اخرى

مواضيع عامة في علم الفلك

النجوم

البلازما

الألكترونيات

خواص المادة

الطاقة البديلة

الطاقة الشمسية

مواضيع عامة في الطاقة البديلة

المد والجزر

فيزياء الجسيمات

الفيزياء والعلوم الأخرى

الفيزياء الكيميائية

الفيزياء الرياضية

الفيزياء الحيوية

الفيزياء العامة

مواضيع عامة في الفيزياء

تجارب فيزيائية

مصطلحات وتعاريف فيزيائية

وحدات القياس الفيزيائية

طرائف الفيزياء

مواضيع اخرى

علم الفيزياء : مواضيع عامة في الفيزياء : مواضيع اخرى :

ريادةالانسان للفضاء -قدرة الله في خلق الطيور(كيف الهمت الطيور الانسان )

المؤلف:  علي مولا

المصدر:  موسوعة الفيزياء الكونية و العلوم الفضائية

الجزء والصفحة:  الجزء الثاني ص 112

2025-04-24

89

قدرة الله في خلق الطيور :

يقول الله غر وجل" ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثر ممن خلقنا تفضيلا" كما قال تعالى " سنريهم آياتنا في الأفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم انه الحق عندما ميز الله الطير بالقدرة على الطيران التي لم يعطيها للإنسان فقد رود الله عز وجل الطير بما يلائم القدرة على الطيران فالطيور من أخف الحيوانات ورناً وذلك لرقة عظامها و تجويفها ليلائم ذلك الطيران وشكل الطيور رورقي لتريد من قدرتها على الطيران جناحي الطيور متساويان في الطول وعدد الريش و ترتيبه و اطواله منظمة بدقة متناهية ليساعده ذلك على حفظ الطيران وحفظ درجة حرارة الجسم ورطوبته للطيور التي تطير في السماء قوة بصر حادة لتتمكن من رؤية غذائها من مسافات عكس الطيور التي لا تطي فهي لا تتمتع بحدة البصر لأنها ليست في حاجة للى فالطعام أمامها كما أن بالرئتين أكياس هوائية تفوق الرئتي حجما لتزيد السعة التنفسية للطير و تقلل من وزن جسمه النوعي وكثافته فتزيد من قدرته على الطيران و بعد الطيور ذات أجنحة عريضة لتكون مناسبة للطيران وسط التيارات الهوائية المضطربة مثل طائر الكوندور ) هو من النسور الضخمة و حينما يهبط طائر اللقلق على قمم الأشجار فهو يحسب حساب كل ضربة جناح كه يختلف شكل المنقار والأرجل تبعا لنوع الغذاء و اتصال أجنحة الطير تكون من أعلي عظام القفص وهذا يم وات انقلاب الطائر أثناء الطيران بالإضافة إلى أن الطيور القدرة على الوقوفو النوم على الأغصان دون أن للتعرض للسقوط حتى و لو كانت الرياح شديدة ويرجع ذلك إلى العضلات المحركة لأصابع القدم القوية التي تؤهل الطائر للقيام بهذه العملية حيث يثنى الإصبع الخلفي إلى الأمام و الإصبع الأمامي إلى الخلف فتتعاون الأصابع في الإمساك بالقصن ، كلما سبق يدل على أن ثمة قصداً و تدبيراً و عناية أرادت و خططت و قلت ما أرادت لهذه الكائنات لتتملك من الطيران والعيش والتحليق على الأرض و في السماء

 

 

EN

تصفح الموقع بالشكل العمودي