الجغرافية الطبيعية
الجغرافية الحيوية
جغرافية النبات
جغرافية الحيوان
الجغرافية الفلكية
الجغرافية المناخية
جغرافية المياه
جغرافية البحار والمحيطات
جغرافية التربة
جغرافية التضاريس
الجيولوجيا
الجيومورفولوجيا
الجغرافية البشرية
الجغرافية الاجتماعية
جغرافية السكان
جغرافية العمران
جغرافية المدن
جغرافية الريف
جغرافية الجريمة
جغرافية الخدمات
الجغرافية الاقتصادية
الجغرافية الزراعية
الجغرافية الصناعية
الجغرافية السياحية
جغرافية النقل
جغرافية التجارة
جغرافية الطاقة
جغرافية التعدين
الجغرافية التاريخية
الجغرافية الحضارية
الجغرافية السياسية و الانتخابات
الجغرافية العسكرية
الجغرافية الثقافية
الجغرافية الطبية
جغرافية التنمية
جغرافية التخطيط
جغرافية الفكر الجغرافي
جغرافية المخاطر
جغرافية الاسماء
جغرافية السلالات
الجغرافية الاقليمية
جغرافية الخرائط
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية
نظام الاستشعار عن بعد
نظام المعلومات الجغرافية (GIS)
نظام تحديد المواقع العالمي(GPS)
الجغرافية التطبيقية
جغرافية البيئة والتلوث
جغرافية العالم الاسلامي
الاطالس
معلومات جغرافية عامة
مناهج البحث الجغرافي
تأثير تقنية المعلومات على تخطيط مدن المستقبل- الاستشعار عن بعد- نشأة وتطور الاستشعار عن بعد
المؤلف: محمد عرب الموسوي
المصدر: جغرافية المدن بين النظرية والتطبيق
الجزء والصفحة: ص 61- 62
4-1-2023
838
نشأة وتطور الاستشعار عن بعد:
بدأت هذه التقنية باستخدام الصور الجوية ثم بدأ التفكير باستخدام الصور الفضائية وذلك للحصول على صور أكبر واشمل لسطح الأرض، حيث تم إطلاق الأقمار الاصطناعية الأكثر تعقيداً وتغطي معلومات أدق، وذلك لأنها تحمل أجهزة ولواقط استشعار متطورة، ففي عام (1972م) تم إطلاق أول قمر اصطناعي أمريكي يختص بدراسة الأرض وسميت بأقمار تقنية الموارد الأرضية { Earth Resources 1-Techology Satellite ERTS } وتسمى أيضا 1.2.3-Landsat وهو ما يسمى بالجيل الأول منها، كما أن هناك ثلاثة أقمار اصطناعية مهمة استخدمت في تطبيقات الاستشعار عن بعد وهي سكاي لاب في عام 1973م والقمر هاكم (Hcmm) الذي أطلق في عام 1978م.
وفي الثمانينات والتسعينات توالت انطلاقات الجيل الثاني من أقمار الاصطناعية للاستشعار عن بعد، حيث انطلقت (4.5.7-Landsat ) والتي تحمل أجهزة استشعار أكثر تعقيدا من الجيل الأول مثل (TM,ETM)، كذلك أطلقت فرنسا أول قمر في عــام 1986م من سلسلة أقمار سبوت (SPOT) والتي تحمل مميزات منفردة تضاهي أقمار لاندسات، ثم تلى ذلك إطلاق القمر الياباني جيرس (1-JERS) الذي أطلق في عام 1992م، كما أطلق بعد ذلك القمران الهنديان آي أر إس (IRS-1C1D) في عام 1991م و 1995م، وأطلق القمر الأوربي إي أر إس (1-ERS) عام 1995م، وقام الكنديون في عام 1996م 1م بإطلاق القمر رادار سات (RADARSAT)، كما أستخدم المكوك الفضائي منصة تستخدم لتثبيت عدة أنواع من الكاميرات وأجهزة الرادار منذ عام 1981م.
وأصبح الآن بالإمكان الحصول على المعلومات من الأقمار الاصطناعية الحديثة التي تصل قوة وضوحها المكانية إلى متر واحد والتي أطلقت عام 1999م، والمسماة ايکونوس (IKONOS) الأمريكية الصنع.