1

المرجع الالكتروني للمعلوماتية

الجغرافية الطبيعية

الجغرافية الحيوية

جغرافية النبات

جغرافية الحيوان

الجغرافية الفلكية

الجغرافية المناخية

جغرافية المياه

جغرافية البحار والمحيطات

جغرافية التربة

جغرافية التضاريس

الجيولوجيا

الجيومورفولوجيا

الجغرافية البشرية

الجغرافية الاجتماعية

جغرافية السكان

جغرافية العمران

جغرافية المدن

جغرافية الريف

جغرافية الجريمة

جغرافية الخدمات

الجغرافية الاقتصادية

الجغرافية الزراعية

الجغرافية الصناعية

الجغرافية السياحية

جغرافية النقل

جغرافية التجارة

جغرافية الطاقة

جغرافية التعدين

الجغرافية التاريخية

الجغرافية الحضارية

الجغرافية السياسية و الانتخابات

الجغرافية العسكرية

الجغرافية الثقافية

الجغرافية الطبية

جغرافية التنمية

جغرافية التخطيط

جغرافية الفكر الجغرافي

جغرافية المخاطر

جغرافية الاسماء

جغرافية السلالات

الجغرافية الاقليمية

جغرافية الخرائط

الاتجاهات الحديثة في الجغرافية

نظام الاستشعار عن بعد

نظام المعلومات الجغرافية (GIS)

نظام تحديد المواقع العالمي(GPS)

الجغرافية التطبيقية

جغرافية البيئة والتلوث

جغرافية العالم الاسلامي

الاطالس

معلومات جغرافية عامة

مناهج البحث الجغرافي

الجغرافية : الجغرافية البشرية : الجغرافية الاقتصادية : جغرافية النقل :

طرق النقل البري- الطرق البرية الصناعية

المؤلف:  فضل ابراهيم الاجود

المصدر:  المدخل الى جغرافية النقل

الجزء والصفحة:  ص 129- 130

20-8-2022

1360

الطرق البرية الصناعية وهي الطرق التي قام الإنسان بتشييدها وتتمثل في الآتي:

- الطريق المعبد: وهو الطريق الذي قام الإنسان باختيار مساره في المناطق المناسبة على سطح الأرض بعد دراسات معينة تليها تسوية الأرض وإزالة ما عليها من أحجار ونبات، وتعبيدها بمواد مختلفة، منها الخشب وأغصان الأشجار والأحجار والأسفلت والإسمنت أو بالأسفلت والإسمنت معا والطريق المعبد يختلف عن الطريق الطبيعي في كون أن الإنسان عند إقامته له - تدخل بتسوية الأرض بوسائل مختلفة، وإضافة مواد صلبة (في الأرض الضعيفة) تجعل الطرق قادرة على مقاومة الظروف المناخية السائدة (الأمطار الغزيرة مثلا) من جهة، وعلى تحمل وسائل النقل بحمولاتها مختلفة الأحجام من جهة ثانية، وبذلك يصبح الطريق المعبد تركيبة مغايرة لصفات الأرض التي يمر عليها فهو بذلك يصبح موحلا إذا أمطرت السماء ولا يتغير ويصير غبارا في الموسم الجاف). وقد دلت الشواهد في مختلف أنحاء العالم على استخدام عدة مواد في تعبيد الطرق أهمها - كما سبق ذكره - الأخشاب وذلك عندما تغطى أسطح الطرق بألواح خشبية والأحجار عندما تغطى أسطح الطرق بقطع من الأحجار في صورة بلاط, (بعض الدول لاسيما الفقيرة منها لازالت تستخدم هذه المواد في تعبيد الطرق فيها). بالإضافة إلى الأسفلت أو الإسمنت اللذين يعدان أهم المواد التي تكون الطبقة العلوية في أغلب طرق العالم الحديثة .

EN

تصفح الموقع بالشكل العمودي