الخرائط الجيولوجية : هي نوع من أنواع الخرائط التي تستخدم لتوضيح جيولوجية منطقة ما مرئيًا، مثل أنواع الصخور والصدوع والطيات وغيرها من الخصائص الجيولوجية للمنطقة، بهدف مساعدة الجيولوجيين على فهم التاريخ الجيولوجي لمنطقة معينة، الأمر الذي يساعدهم في عدة أمور مثل استكشاف المعادن وإدارة الموارد الطبيعية وتحديد طبقات المياه الجوفية، وتقييم المخاطر، وتستخدم الخرائط الجيولوجية في تحديد مواقع المباني وأنظمة النقل ، ومن أنواعها خرائط Bedrock والخرائط السطحية والخرائط الهيكلية و الخرائط المعدنية.
قراءة كامل الموضوع

بروتين Caspase‑3
هو بروتين إنزيمي يعتبر المفتاح التنفيذي الرئيسي في عملية الموت الخلوي المبرمج حيث يقوم بتفكيك بروتينات حيوية مثل PARP المسؤول عن إصلاح الـDNA وICAD الذي يتحكم في تنشيط نازع الحمض النووي CAD بالإضافة إلى بروتينات الهيكل الخلوي والمصفوفة النووية مسبباً التغيرات المورفولوجية للخلية مثل تقلصها وتكون فقاعات الغشاء وتجزئة النواة. يتم تنشيطه بعد تحويله من شكله غير النشط procaspase‑3 عبر مسار داخلي ميتوكوندري من خلال Caspase‑9 أو مسار خارجي لمستقبلات الموت عبر Caspase‑8.
قراءة كامل الموضوع

روي عن أبي عبد الله، عن آبائه (عليهم السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): طالب العلم بين الجهال كالحي بين الاموات.

روي عن زرارة عن أبي جعفر عليه السلام قال: إن رسول الله صلى الله عليه واله اتي باليهودية التي سمت الشاة للنبي صلى الله عليه وآله، فقال لها: ما حملك على ما صنعت ؟ فقالت: قلت: إن كان نبيا لم يضره، وإن كان ملكا أرحت الناس منه، فقال: فعفا رسول الله صلى الله عليه واله عنها .

In the platypus, the combined abilities of electroreception and mechanoreception are so sensitive and detailed that they have become something like vision, providing a three-dimensional "view" of the platypus underwater world, and enabling the platypus to pinpoint, in all three dimensions, the exact locations of its prey.

Once Imam Ali (PBUH) was asked about the distance between the truth and untruth and, while he was showing the distance between his eye and ear with his four fingers in order to illustrate this distance as his answer, he said: What your eyes see is truth and what your ears hear is for the most part untruth.

الإمام الکاظم علیه السلام

اُنقُلني مِن ذُلِّ الفَقرِ إلى عِزِّ الغِنى .

عن الرسولِ الأعظمِ محمّدٍ (صلى الله عليه وآله) أنَّهُ قال: "اَلْمَهْدِيُّ مِنْ وُلْدِي، اسْمُهُ اسْمِي، وَكُنْيَتُهُ كُنْيَتِي، أَشْبَهُ اَلنَّاسِ بِي خَلْقاً وَخُلُقاً، يَكُونُ لَهُ غَيْبَةٌ وَحَيْرَةٌ، تَضِلُّ فِيهَا اَلْأُمَمُ، ثُمَّ يُقْبِلُ كَالشِّهَابِ اَلثَّاقِبِ يَمْلَؤُهَا عَدْلًا وَقِسْطًا، كَمَا مُلِئَتْ جَوْرًا وَظُلْمًا".
قراءة كامل الموضوع

روي عن الإمام الصادق (عليه السلام) : الخوف رقيب القلب والرجاء شفيع النفس ومن كان بالله عارفا كان من الله خائفا وإليه راجيا وهما جناحا الايمان يطير بهما العبد المحقق إلى رضوان الله وعينا عقله يبصر بهما إلى وعد الله تعالى ووعيده والخوف طالع عدل باتقاء وعيده والرجاء داعى فضل الله وهو يحيى القلب والخوف يميت النفس.
قراءة كامل الموضوع