المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

انضم لاسرتنا
منذ 9 ساعات   نشر في  ٢٠٢٤/٠٦/٢١ م
إن الهدف الأساسي للإسلام من مكارم ومحاسن الأخلاق هو وصول الإنسان إلى السمو والتكامل المعنوي والمادي، وتأمين صلاح وسعادة الشخص، فردياً واجتماعياً.
المعجبون بهذا

منذ 14 ساعة   نشر في  ٢٠٢٤/٠٦/٢١ م
من أساليب التربية / أسلوب التعليم الذي يقوم على أساس: الإيحاء والتلقين، والمشاهدة والدراسة، والتفكر والتعقل والتدبر، والتجربة والتكرار، ويستفاد في كل ذلك من الوسائل والأجهزة السمعية والبصرية.
المعجبون بهذا

منذ 3 ايام   نشر في  ٢٠٢٤/٠٦/١٩ م
الاسلام يرى ان الأخلاق السيئة والغير محبوبة بمثابة المرض الذي يجب على الانسان معالجته، وفي المواقع الضرورية يجب عليه أن يطلب العون من الآخرين لكي يساعدوه على النجاة منه.
المعجبون بهذا

منذ 3 ايام   نشر في  ٢٠٢٤/٠٦/١٩ م
عليك بتقوى الله وإن إمرئ عيّرك بشيء يعلمه فيك فلا تعيّره بشيء تعلمه فيه يكن وباله عليه وأجره لك ولا تسبن شيئاً من خلق الله.
المعجبون بهذا

منذ 4 ايام   نشر في  ٢٠٢٤/٠٦/١٨ م
إن ترك الدنيا بتاتاً يعني الصراع ضد النظام الكوني وينتهي إلى فناء المجتمع وهو يعني بالنهاية تعويق الانسان عن الوصول إلى أهدافه العليا في الآخرة.
المعجبون بهذا

منذ 4 ايام   نشر في  ٢٠٢٤/٠٦/١٧ م
الحياة حلبة سباق ومن سبق فيها فاز ومن تأخر فيها خسر. والفوز الحقيقي هو تزكية النفس وتهذيبها. والخسارة الحقيقية هي خسارة الوجدان والضمير والعقل والآخرة جميعاً.
المعجبون بهذا

منذ 5 ايام   نشر في  ٢٠٢٤/٠٦/١٧ م
إن أكبر آفات السعادة وأشقى أعداء البشر هو الكبر ورضا الإنسان عن نفسه. ولا تصل كراهية الناس من سائر الرذائل الخلقية إلى ما تصل إليه كراهيتهم من التكبر. إن الكبر من الصفات التي تقطع حبائل الالفة والأنس بين الإنسان وأخيه الإنسان، بل يبدلهما إلى العداء، ويفتح على صاحبه باباً من .. قراءة كامل الموضوع
المعجبون بهذا

منذ 6 ايام   نشر في  ٢٠٢٤/٠٦/١٦ م
ان الغضب وضع في الموجود الحي للإستعداد للصراع والنهوض.
المعجبون بهذا

منذ 7 ايام   نشر في  ٢٠٢٤/٠٦/١٥ م
من صفات المرأة الصالحة أن إذا رأت زوجها مهموماً أو قلقاً لأمر مّا، سعت لتخفيف الهمّ والثقل الذي حلّ بالزوج، لأن لكلام الزّوجة في هذا الوقت أثراً بالغاً في تخفيف آلامه وسكونه.
المعجبون بهذا

منذ 1 اسبوع   نشر في  ٢٠٢٤/٠٦/١٣ م
التربية تخلق للمرء صديقاً صالحاً، وللزوج زوجاً رؤوفاً، وللابن أباً صالحاً أو أماً حنوناً، وللتلميذ معلماً حريصاً، وللدائرة موظفاً مخلصاً، وللوطن ابناً باراً، وفي المجموع تخلق عباداً صالحين لله تعالى.
المعجبون بهذا



  • شروط النشر
    • نلفت عناية المشاركين الأعزاء الى :
    - تُحظرُ المنشورات المسيئة للأديان والرموز المقدسة .
    - تُحظرُ المنشورات المتضمنة لألفاظٍ خادشةٍ للآداب والذوق العام .
    - تُحظرُ المنشورات المُحرّضة على العنف وإذكاء النعرات .
    - قبل إرسالكَ المنشور ، تذكّر قوله تعالى : (مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)


    اخر التعليقات
    الاعتماد بشكل كبير على الاقتراض الداخلي
    منتظر الموسوي
    2024/05/24م    منذ 4 اسابيع

    على شكل رذاذ، وتصل درجة الحرارة في شهريّ
    ياسين فؤاد
    2024/05/08م    منذ 1 شهر

    اللهم لا تبتلنا بما لا نطيقه
    علي النعيمي
    2024/04/14م    منذ شهرين

    رزقنا الله الصحة والعافية
    علي النعيمي
    2024/04/14م    منذ شهرين

    قانون جميل جدا عاشت الايادي
    علي النعيمي
    2024/04/05م    منذ 3 شهور


    أخترنا لكم



    يعدّ لعب الاب مع الابناء محطة مهمة من الجانب التربوي
    المزيد