المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
الجبهة الممتلئة (Occlasion Front)
2025-04-15
Erythropoietin (EPO)
2025-04-15
اهتم بتناول الأغذية الغنية بالنحاس
2025-04-15
عوائل المنخفضات الجبهوية
2025-04-15
اخسر 10 % من وزنك الزائد تكسب صحة مخك!
2025-04-15
الأغذية الخاصة بتليين الطباع الحادة
2025-04-15



مركز الثقافة الأسرية يختتم دورة الإتيكيت الوظيفي المقدمة للملاكات النسوية


  

340       11:36 صباحاً       التاريخ: 2025-02-04              المصدر: alkafeel.net
اختتم مركز الثقافة الأسرية في العتبة العباسية المقدسة، دورة (الإتيكيت الوظيفي) التي قدمها للملاكات النسوية في العتبة المقدسة. وتناولت الدورة التي قدمها المدرب مصطفى الحكيم في يومها الأخير محاور عدّة، منها: إتيكيت الرد على ما لا يراد الإفصاح عنه، وقدّم استراتيجيات دبلوماسية تساعد في تجنب الإحراج مع الحفاظ على اللباقة. وتطرّق مدرب الدورة الى إتيكيت مسافة الأمان الاجتماعي، مسلّطًا الضوء على أهمية احترام المساحة الشخصية في التعاملات اليومية لتعزيز بيئة مهنية مريحة، فضلًا عن مناقشة إتيكيت الانتقاد، وتبيان كيفية تقديم الملاحظات البنّاءة بلباقة تحقق التطوير من دون إثارة الحساسية.
واستمرت الدورة لثلاثة أيام متتالية، بواقع ثلاث ساعات يوميًّا؛ بهدف تمكين المشاركات من اكتساب مهارات احترافية تواكب متطلبات بيئة العمل المؤسّسي، ضمن إطار تعزيز التواصل الفعّال.


Untitled Document
محمد الموسوي
فحص بسيط يكشف الكثير عن صحتك (CBC)
حمدي الروبي
التثقيف الصحي: تعريفه ومصطلحاته وعناصره
حمدي الروبي
الأرغونوميا: مفهومها،نشأتها وتطورها،أنواعها
د.أمل الأسدي
أشأم من معيوف
حمدي الروبي
فلسفة الهجر والفراق..قراءة نقدية في قصيدة (وعدها...
محمد المدني
توصيل الأدوية المستهدف باستخدام الروبوتات النانوية:...
حمدي الروبي
نحو ثوابت في التربية
د. فاضل حسن شريف
آيات قرآنية في کتاب الفتاوى الواضحة للسيد محمد باقر...
حسن الهاشمي
الآثار الوضعية للذنوب... لا تقدم على أمر يذهب بنور...
د. فاضل حسن شريف
ذكرى تهديم قبور البقيع: آيات قرآنية (ولا تقم على قبره)...
صادق الياسري
البكتيريا آكلة النفط ، حل للسيطرة على الانسكابات...
السيد رياض الفاضلي
أنوار جعفريّة
قصص وعظات
اتبَعْ شغفَكَ.. وسِرْ بِخُطىً ثابتة
د.أمل الأسدي
ولادة النور..لم نعد نحتفل خلسة