المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية



صدورُ عددَيْن من مجلّة (تراث البصرة) المحكّمة


  

2698       11:00 صباحاً       التاريخ: 12-11-2019              المصدر: alkafeel.net
صدر حديثاً عن مركز تراث البصرة التابع لقسم شؤون المعارف الإسلاميّة والإنسانيّة في العتبة العبّاسية المقدّسة، العددان الخامسُ والسادسُ من مجلّة تراث البصرة المحكّمة التي تُعنى بالتراث البصريّ الفكريّ والثقافيّ.
ضمّ هذان العددان بين دفّتيهما بحوثاً متنوّعة بمواضيع تراثيّة مختلفة؛ منها ما اختصّ بالجانب الأدبيّ ومنها ما اختصّ بالجوانب التاريخيّة لتراث مدينة البصرة العريق.
ومجلّة (تراث البصرة) هي واحدةٌ من بين العديد من المجلّات المحكّمة التي تصدرها أقسامُ ومراكزُ العتبة العبّاسية المقدّسة في مختلف التخصّصات العلميّة والإنسانيّة، وقد حصلت على الاعتماد الرسميّ من قِبل هيئة الرأي في وزارة التعليم العالي والبحث العلميّ، وأصبحت من المجلّات العلميّة المحكّمة التي تُعتمد في الترقيات العلميّة للباحثين من أساتذة الجامعات العراقيّة، وجاء هذا الاعتماد بعد أن أكملت المجلّةُ جميع الشروط التي حدّدتها الوزارةُ للمجلّات العلميّة، وبجهودٍ كبيرة قامت بها إدارةُ قسم شؤون المعارف ومركزُ تراث البصرة والهيئتان الاستشاريّة والتحريريّة التي تتكوّن من مجموعةٍ من الأكاديميّين الجامعيّين.
ولغرض الاطّلاع وتحميل هذا الإصدار اضغط هنا. http://www.mk.iq/cen.php?id=9


Untitled Document
محمد الموسوي
فحص بسيط يكشف الكثير عن صحتك (CBC)
حمدي الروبي
التثقيف الصحي: تعريفه ومصطلحاته وعناصره
حمدي الروبي
الأرغونوميا: مفهومها،نشأتها وتطورها،أنواعها
د.أمل الأسدي
أشأم من معيوف
حمدي الروبي
فلسفة الهجر والفراق..قراءة نقدية في قصيدة (وعدها...
محمد المدني
توصيل الأدوية المستهدف باستخدام الروبوتات النانوية:...
حمدي الروبي
نحو ثوابت في التربية
د. فاضل حسن شريف
آيات قرآنية في کتاب الفتاوى الواضحة للسيد محمد باقر...
حسن الهاشمي
الآثار الوضعية للذنوب... لا تقدم على أمر يذهب بنور...
د. فاضل حسن شريف
ذكرى تهديم قبور البقيع: آيات قرآنية (ولا تقم على قبره)...
صادق الياسري
البكتيريا آكلة النفط ، حل للسيطرة على الانسكابات...
السيد رياض الفاضلي
أنوار جعفريّة
قصص وعظات
اتبَعْ شغفَكَ.. وسِرْ بِخُطىً ثابتة
د.أمل الأسدي
ولادة النور..لم نعد نحتفل خلسة