أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-10-2014
1438
التاريخ: 25-3-2018
687
التاريخ: 23-10-2014
1119
التاريخ: 25-3-2018
1345
|
إن للكون إلها عليما حكيما بما دل عليه العلم بمختلف ألوانه.
{سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ} [فصلت: 53] .
فكما أن اللّه تعالى إله الكون وخالقه اجمع ، كذلك معرفته تعم كافة الخلائق .
فهناك في الكون آيات ودلالات آفاقية وأخرى أنفسية عقلية وفطرية تعم كافة العقلاء بل والمجانين أيضا حيث لا يفقدون الفطرة الإنسانية والحس مهما فقدوا العقل.
فآيات وجود الخالق الحكيم قبل كل سفر مسطورة في سفر الفطرة و هي التي تنادي ان هناك في الكون إلها بيده ناصية كل شيء، وقد أمرنا ان نقيم وجوهنا لهذه الفطرة المعبر عنها بالدين الحنيف او الدالة عليه كما يقول : {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} [الروم: 30].
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|