أقرأ أيضاً
التاريخ: 16-12-2014
3606
التاريخ: 30-3-2022
1429
التاريخ: 12-5-2022
1719
التاريخ: 12-5-2022
1844
|
روي بأسناد معتبر عن اسحاق بن عمار وابي بصير، عن أبي عبدالله (عليه السلام) ، قال : ان الله أمهر فاطمة (عليها السلام) ربع الدنيا، فربعها لها، وأمهرها الجنة والنار تدخل اعداءها النار، وتدخل اولياءها الجنة، وهي الصديقة الكبرى، وعلى معرفتها دارت القرون الاولى.
وروى القطب الراوندي في (الخرائج والجرائح) : ان جبرئيل (عليه السلام) هبط في وليمة فاطمة (عليها السلام) في زمرة من الملائكة بهدية في سلة من الاسماء، وفيها كعك وموز وزبيب، فقال : هذا هدية جبرئيل، ثم أقلب من يده سفرجلة فشقها نصفين، وأعطى عليا نصفا وقال : هذه هدية من الجنة اليكما، ونصفا لفاطمة).
وروى ابن شهر آشوب في (المناقب) :ان جبرئيل (عليه السلام) أتى بحلة من السماء الى فاطمة قيمتها الدنيا، فلما لبستها تحير نسوة قريش منها، وقلن : من أين لك هذا؟ قالت : من عند الله.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|