أقرأ أيضاً
التاريخ: 17-9-2021
1684
التاريخ: 23-10-2017
3675
التاريخ: 12-3-2022
1606
التاريخ: 30-4-2017
2226
|
نظراً لاقتران وجود الشمس مع النهار، فإنه يتم الافتقار لها ليلاً لذلك أصبح النظر نحو ابتكار طرق لتخزين الطاقة الشمسية أمراً ملحّاً حتى يتم تزويد أنظمة الطاقة الحديثة على مدار أربعة وعشرين ساعة. في عام 1948م، استخدم فندق دوفر هاوس في مدينة دوفر جهاز تخزين الحرارة لأوّل مرة بالاعتماد على ملح جلوبر؛ حيث يعمل هذا الجهاز على تخزين الطاقة الشمسية بدرجات حرارة عالية جداً، اعتماداً على الأملاح المذابة، وتعتبر هذه الأملاح من أكثر الوسائل فعالية في تخزين درجات الحرارة نظراً لانخفاض تكاليفها، وسعتها الحرارية النوعية العالية، وكما تسمح أيضاً لدرجات الحرارة بأن تصل إلى درجات ملائمة لتلك المرتبطة بأجهزة تخزين الطاقة العادية.
ومن الجدير ذكره أنّ لنظم الكتل الحرارية القدرة على تخزين الطاقة الشمسية على شكل حرارة ضمن درجات حرارة ذات أهميّة للأغراض المنزلية على الصعيد اليومي والموسمي، كما تعمل أجهزة تخزين الحرارة على استخدام واستغلال المواد المتوفّرة ذات السعة الحرارية، ومن الأمثلة على ذلك الماء والتراب والحجارة.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
ضمن أسبوع الإرشاد النفسي.. جامعة العميد تُقيم أنشطةً ثقافية وتطويرية لطلبتها
|
|
|