أقرأ أيضاً
التاريخ: 5-2-2018
![]()
التاريخ: 22-3-2022
![]()
التاريخ: 19-6-2017
![]()
التاريخ: 20-11-2016
![]() |
نظراً لاقتران وجود الشمس مع النهار، فإنه يتم الافتقار لها ليلاً لذلك أصبح النظر نحو ابتكار طرق لتخزين الطاقة الشمسية أمراً ملحّاً حتى يتم تزويد أنظمة الطاقة الحديثة على مدار أربعة وعشرين ساعة. في عام 1948م، استخدم فندق دوفر هاوس في مدينة دوفر جهاز تخزين الحرارة لأوّل مرة بالاعتماد على ملح جلوبر؛ حيث يعمل هذا الجهاز على تخزين الطاقة الشمسية بدرجات حرارة عالية جداً، اعتماداً على الأملاح المذابة، وتعتبر هذه الأملاح من أكثر الوسائل فعالية في تخزين درجات الحرارة نظراً لانخفاض تكاليفها، وسعتها الحرارية النوعية العالية، وكما تسمح أيضاً لدرجات الحرارة بأن تصل إلى درجات ملائمة لتلك المرتبطة بأجهزة تخزين الطاقة العادية.
ومن الجدير ذكره أنّ لنظم الكتل الحرارية القدرة على تخزين الطاقة الشمسية على شكل حرارة ضمن درجات حرارة ذات أهميّة للأغراض المنزلية على الصعيد اليومي والموسمي، كما تعمل أجهزة تخزين الحرارة على استخدام واستغلال المواد المتوفّرة ذات السعة الحرارية، ومن الأمثلة على ذلك الماء والتراب والحجارة.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|