أقرأ أيضاً
التاريخ: 5-2-2018
![]()
التاريخ: 1-07-2015
![]()
التاريخ: 1-07-2015
![]()
التاريخ: 1-07-2015
![]() |
لا تنفك حاجة أبناء هذه الامة المسلمة قائمة إلى تعرف بعضهم على بعض على نحو إيجابي بنّاء، مرةً دفعا لمعوقات التفاهم اللازم لحياة قوامها الشراكة الواسعة والواقعية ، سواء على الصعيد المعرفي أو الصعيد الاجتماعي والسياسي .. ومرةً أخرى إسهاما في إزاحة الحواجز النفسية التي تخلقها أجواء سياسية غير مستقيمة ، ومماحكاة طائفية ضيقة الافق.
وكلا من هذين الأمرين الخطيرين ؛ معوقات التفاهم ، والحواجز النفسية ، إنما يترسخ وتتعمق جذوره نتيجة لعدم توفر طوائف المسلمين على المعرفة السليمة والواضحة ببعضهم البعض ، إذ تمثل هذه المعرفة الشرط الأكيد للحوار الايجابي الذي يمهد الطريق للتفاهم والتعايش كخطوة ضرورية لصمود هذه الامة أمام الهجمات الشرسة التي تستهدفها كما تستهدف خيراتها وثرواتها، وخطوة ضرورية لتماسكها من أجل بناء حاضرها ومستقبلها.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|