أقرأ أيضاً
التاريخ: 22-8-2016
3442
التاريخ: 15-04-2015
3175
التاريخ: 21-8-2016
4180
التاريخ: 15-10-2015
3593
|
الاستصحاب : هو احد الاصول الأربعة التي يرجع إليها الشاك في مقام العمل أما سبب شكه فيرجع اما إلى فقدان النص أو اجماله أو الى تعارض النصوص وتساقطها فيما إذا تكافأت ولم يكن أحدهما ارجح من الآخر ولا يجري الاستصحاب حتى يتوفر في المستصحب اليقين السابق والشك اللاحق وقد نص الامام (عليه السلام) على حجية الاستصحاب في كثير من المسائل التي سئل عنها خصوصا في أبواب الشك في الصلاة وقد ذكرت تلك الاخبار في وسائل الشيعةوغيرها من الموسوعات الفقهية.
قاعدة التجاوز : وتعنى هذه القاعدة الحكم بوجود الشيء المشكوك بعد الدخول في غيره مما هو مترتب عليه كما إذا شك في القراءة وقد ركع وقد تظافرت الاخبار عن الامام الباقر (عليه السلام) وولده الامام الصادق (عليه السلام) في عدم العناية بالشك والمضي في الصلاة.
قاعدة الفراغ : وهي عبارة عن الحكم بصحة الفعل الموجود في ظرف الشك في صحته وقد استفيدت هذه القاعدة من موثق محمد بن مسلم عن الامام أبي جعفر (عليه السلام) قال : كل ما شككت فيه مما قد مضى فامضه كما هو كما دلت على ذلك صحيحة محمد بن مسلم عنه (عليه السلام) جاء فيها كلما شككت فيه بعد ما تفرغ من صلاتك فأمضى ولا تعد وعلى ضوء الموثقة والصحيحة افتى فقهاء الامامية بعدم الاعتناء بالشك في افعال الصلاة بعد الفراغ منها.
|
|
5 علامات تحذيرية قد تدل على "مشكل خطير" في الكبد
|
|
|
|
|
لحماية التراث الوطني.. العتبة العباسية تعلن عن ترميم أكثر من 200 وثيقة خلال عام 2024
|
|
|